🗼أضواء الشفق القطبي الرائعة تزين سماء فرنسا بعد عاصفة شمسية شديدة
#أضواء #الشفق #القطبي #الرائعة #تزين #سماء #فرنسا #بعد #عاصفة #شمسية #شديدة
أضواء الشفق القطبي الرائعة تزين سماء فرنسا بعد عاصفة شمسية شديدة
[elementor-template id=”7268″]
التفاصيل:
أضواء الشفق القطبي الرائعة تزين سماء فرنسا بعد عاصفة شمسية شديدة
لأول مرة منذ عام 2003، شهدت الأرض عاصفة شمسية “شديدة” بدأت مساء الجمعة، مما أدى إلى ظهور الأضواء القطبية الرائعة في عدة مناطق من فرنسا ليلة الجمعة إلى السبت. كما تم رصدها في المنطقة الباريسة في ليل الأحد أيضا.
نشرت في: آخر تحديث:
1 دقائق
هذه الأضواء، التي اكتست السماء بلون وردي خلاب، شوهدت من جبل مون بلان في الجنوب الشرقي إلى وسط مدينة أورليان، حيث التقط العديد من المصورين هذا الحدث الاستثنائي.
وتُعزى هذه الظاهرة إلى عاصفة شمسية “شديدة”، تُعد الأولى من نوعها منذ عام 2003، والتي أثارت أيضا قلق السلطات بشأن احتمال تعطل شبكات الكهرباء والاتصالات. ووفقا للأستاذ إيان كوهين من مختبر الفيزياء التطبيقية بجامعة جونز هوبكنز، “هذه العاصفة تمثل انفجارا هائلا يمكن مقارنته بالانفجارات البركانية، حيث تنطلق جزء من الشمس إلى الفضاء.” وقد أعلنت الوكالة الأمريكية لمراقبة المحيطات والغلاف الجوي (NOAA) أن الظروف المسائية ليوم الجمعة كانت تتوافق مع عاصفة جيومغناطيسية من المستوى 5، وهو الأعلى على المقياس المستخدم.
Les plus belles aurore boréales que j’ai pu voir ce soir en France 🤍
Les photos n’ont AUCUNES retouches uniquement la longue exposition iPhone 🥺 pic.twitter.com/A5Y0DE6qrV
— Amandine🌞 (@_amandinedcrz_) May 11, 2024
وأشارت الوكالة إلى أن تقنيات مثل نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، وشبكات الكهرباء، والمركبات الفضائية، والملاحة الساتلية قد تتأثر بهذه الظروف. وحذر الأستاذ نور روافي من جامعة جونز هوبكنز من أن هذه العاصفة قد تسببت في انقطاع الكهرباء وتعطل الاتصالات في بعض المناطق من العالم . ويُذكر أن آخر حدث بلغ هذا المستوى كان في أكتوبر 2003، المعروف بـ “عواصف الهالوين”، حيث تسببت في انقطاع الكهرباء في السويد وتلف المحولات في جنوب أفريقيا.
أقراء أيضا
[elementor-template id=”7272″]
المصدر : منتوف ومواقع انترنت وغوغل👇أضواء الشفق القطبي الرائعة تزين سماء فرنسا بعد عاصفة شمسية شديدة
إرسال التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.