🗼 هل بإمكان فرنسا استعادة مكانتها مرة أخرى كوِجهة سياحية رائدة في العالم؟
#هل #بإمكان #فرنسا #استعادة #مكانتها #مرة #أخرى #كوجهة #سياحية #رائدة #في #العالم
[elementor-template id=”7268″]
هل بإمكان فرنسا استعادة مكانتها مرة أخرى كوِجهة سياحية رائدة في العالم؟
هل بإمكان فرنسا استعادة مكانتها مرة أخرى كوِجهة سياحية رائدة في العالم؟
تستعد فرنسا لطرح السجادة الحمراء لجذب المسافرين واستقطاب الزائرين، حيث بدأت الحكومة يوم الثلاثاء حملة لإحياء قطاع السياحة بهدف استعادة مكانة البلاد كرائدة عالمية من حيث عدد السياح الوافدين عليها.
لذلك، تعتمد باريس على جيرانها للعودة إلى الواجهة مرة أخرى، من خلال حملة أوروبية تستهدف 10 دول من بينها المملكة المتحدة وبلجيكا وإيطاليا وإسبانيا وحتى السويد.
تقول الحكومة الفرنسية إنه منذ الإعلان عن أجندة سياحية مرتقبة، تمتلئ الحجوزات بسرعة. كما أن كل الأنظار مشدودة إلى 9 يونيو، عندما يتم رفع حظر التجول إلى الساعة 11 مساءً، وتتم إعادة فتح الحانات والمطاعم بالكامل، كما أن التصريح الصحي سيكون ذا أهمية كبيرة، لأنه سيسمح بإظهار تلقيح أي شخص ضد الفيروس أو الكشف عن نتيجة اختباره السلبية لكوفيد-19.
يُشار إلى أن الوجهات الرائدة حاليا في مجال السياحة هي اليونان تليها إسبانيا وفرنسا وإيطاليا.
وفي ظل الأزمة الصحية، انخفضت عائدات السياحة إلى النصف في عام 2020، بينما كان 2019 عامًا استثنائيًا لفرنسا حيث سجلت قدوم 90 مليون سائح وإيرادات قٌدّرت بـ57 مليار يورو. ويمكن أن يكون الموقع الجغرافي للبلد أحد الميزات الأساسية لاستقطاب السياح، كما تستطيع فرنسا أن تُحقق النجاح من خلال قربها من العديد من الدول الأوروبية.
لكن فرنسا ليست الوحيدة التي تريد إعادة السياح إليها، وبعض الوجهات لم تنتظر دخول جواز السفر الصحي الأوروبي حيّز الخدمة.
تعتمد اليونان على جزرها “الخالية من فيروس كورونا” لتعزيز السياحة، حيث عملت بجد لإكمال حملات التطعيم في الجزر بحلول منتصف مايو، وصارت الشواطئ الخاصة مفتوحة بالكامل، كما تم رفع الحجر الصحي الإلزامي لمدة 7 أيام عند الدخول إلى أراضيها في منتصف أبريل، خاصة بالنسبة للأشخاص القادمين من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي.
وشهدت إسبانيا، ثاني أكبر وجهة سياحية في العالم في عام 2019، تراجعًا بنسبة 77٪ العام الماضي. مع فتح الحانات والمتاحف والمطاعم والمسارح دون انقطاع منذ يونيو 2020، وأصبحت منطقة مدريد، الأكثر تساهلا في تطبيق القيود في إسبانيا، في الأشهر الأخيرة، ملجأ للسياح الأوروبيين وخاصة الفرنسيين، الشرط الوحيد للدخول هو امتلاك اختبار “بي سي آر PCR “سلبي لأقل من 72 ساعة.
ولإعادة السياح الأجانب من جديد، تعتزم إيطاليا العمل بـجواز مرور صحي في النصف الثاني من مايو، قبل شهر من إعتماد جواز السفر الأوروبي الذي أعلنت عنه المفوضية الأوروبية.
وسيسمح الجواز بالسفر في جميع المناطق الإيطالية، وسيتم إصداره وفقًا للشروط الأوروبية نفسها: التطعيم أو الإصابة بـكوفيد-19 وتقديم اختبار سلبي.
كما استؤنفت الرحلات البحرية من الموانئ الإيطالية، ويمكن للحانات والمطاعم الآن استقبال زبائنها في الهواء الطلق.
هل بإمكان فرنسا استعادة مكانتها مرة أخرى كوِجهة سياحية رائدة في العالم؟
أقراء أيضا
[elementor-template id=”7272″]
المصدر : منتوف ومواقع انترنت 👇هل بإمكان فرنسا استعادة مكانتها مرة أخرى كوِجهة سياحية رائدة في العالم؟
هل بإمكان فرنسا استعادة مكانتها مرة أخرى كوِجهة سياحية رائدة في العالم؟
إرسال التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.