جاري التحميل الآن

الاتجاه المعاكس – بعد 20 عاما من الاقتتال في أفغانستان.. من الرابح الأمريكان أم طالبان؟

الاتجاه المعاكس – بعد 20 عاما من الاقتتال في أفغانستان.. من الرابح الأمريكان أم طالبان؟

🎭فيديو الاتجاه المعاكس – بعد 20 عاما من الاقتتال في أفغانستان.. من الرابح الأمريكان أم طالبان؟
#الاتجاه #المعاكس #بعد #عاما #من #الاقتتال #في #أفغانستان #من #الرابح #الأمريكان #أم #طالبان #فيصل #القاسم

[elementor-template id=”7268″]
الاتجاه المعاكس – بعد 20 عاما من الاقتتال في أفغانستان.. من الرابح الأمريكان أم طالبان؟
برنامج حواري أسبوعي يقدمه #فيصل #القاسم، ويتطرق لمواضيع حساسة في السياسة والاقتصاد وقضايا اجتماعية وأحيانا دينية. وتقوم فلسفته على سبر أغوار الآراء المتناقضة، ويطرح استفتاء يحمل وجهتي نظر متناقضتين.

قال الكاتب الصحفي داود البصري في تصريحاته لبرنامج “الاتجاه المعاكس” (2021/9/7) إن أفغانستان كانت تعاني من تدخلات أجنبية لعبت دورا في تشكيل وضع غير مستقر للبلد، معتبرا أن المهمة حاليا تتعلق بإعادة الصراع من جديد لجعل طالبان طرفا يلعب لخدمة أمريكا.
=============
▶▶ Follow us ▶▶
Live البث الحي ▶
YouTube أرشيف الجزيرة
Facebook فيسبوك ▶
Twitter توتير ▶
Instagram انستجرام ▶
WEB موقع ▶
WEB 2موقع ▶
Podcast بودكاست ▶
Subscribe اشترك بالقناة ✅



الاتجاه المعاكس – بعد 20 عاما من الاقتتال في أفغانستان.. من الرابح الأمريكان أم طالبان؟
أقراء أيضا
اخبار الفن

افضل 40 تطبيق أندرويد مجانا بأداء خرافي
[elementor-template id=”7272″]
المصدر : يوتيوب 👇الاتجاه المعاكس – بعد 20 عاما من الاقتتال في أفغانستان.. من الرابح الأمريكان أم طالبان؟

الاتجاه المعاكس – بعد 20 عاما من الاقتتال في أفغانستان.. من الرابح الأمريكان أم طالبان؟
ajarchive,ajayoutube,aljazeera,youtube,الإتجاه المعاكس,برنامج,سياسة,سياسي,الجزيرة,مباشر,سياسه,أخبار,اخبار,تقرير,aljazira,al jazeera,برامج سياسي,Aljazeera
الاتجاه المعاكس – بعد 20 عاما من الاقتتال في أفغانستان.. من الرابح الأمريكان أم طالبان؟

43 comments

comments user
ماهر العجوري

برنامج رائع ومتميز انتصرت بحدرلتها

comments user
Mohamedkheyrhassan Mohamed

هههههه هدا النطام من قرن السابع
اما تبرشير الامريكان توافقت في هدا القرن
الهزيمة هزيمة القلب
نحن قوم لا نستسلم نموت او ننتصر

comments user
Lyes Ouail

قال الشافعي رحمه الله …ماناظرني أحد إلا وددت لو أن الله أظهر الحق على لسانه….بغيا بينهم من بعد ماجاءهم العلم…نسخة عنهم.

comments user
AA

الذي يسمع قناة الجزيرة اولا يتقاتل مع نفسه وبعدها يتقاتل مع كل الناس تبثون السم بين الدول والشعوب ياكذابين يااخونجية نهايتكم الجحيم المحتم لا تزعلو

comments user
ماجد العازمي

لاعاد تعيدها ي فيصل القاسم راح يتوقف البرنامج بعدك يامبدع

comments user
Dres sakali

تحياتي لي احرار افغانيستان وهانياء لي الطاليبان أفغانستان اعطاو الدرس لي الهمجية والعونصوريا والحكرا الاءمبريالية الموتاوحيشة العالمية

comments user
Houssam Jamaleddine

روى أبو هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: سيأتي على الناس سنوات خداعات، يُصدَّق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمَن فيها الخائن ويُخَوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة. قيل: وما الرويبضة؟ قال الرجل التافه يتكلم في أمر العامة. رواه الإمام أحمد وابن ماجه وغيرهما.

comments user
Mazen A, pmp

ضيوف الجزيرة ،،اصبحوا المتردية والنطيحة

comments user
Goh Gag

نصر الله الحق وانت إيش
دخلك انت لا تحب الخير

comments user
zakariye yahye

To The Mujahideen; To The Taliban,

Freedom Fighters of Afghanistan :-

"That Land Over There is Yours;

You Will Go Back to it One Day,

Because Your Fight Will Prevail, And

You Will Have Your Homes, And

Your Mosques Back Again, Because

Your Cause is Right and God is On

Your Side!"

Zbigniew Brzezinski Once Said.

Voice of America interviewer: Why

don't you expel Osama bin Laden?

Mullah Omar: This is not an issue of

Osama bin Laden. It is an issue of

Islam. Islam's prestige is at stake.

So is Afghanistan's tradition.

VOA: Do you know that the US has

announced a war on terrorism?

Mullah Omar: I am considering two

promises. One is the promise of

God, the other is that of Bush. The

promise of God is that my land is

vast. If you start a journey on God's

path, you can reside anywhere on

this earth and will be protected…

The promise of Bush is that there is

no place on earth where you can

hide that I cannot find you. We will

see which one of these two

promises is fulfilled.

VOA: But aren't you afraid for the

people, yourself, the Taliban, your

country?

Mullah Omar: Almighty God… is

helping the believers and the

Muslims. God says he will never be

satisfied with the infidels. In terms

of worldly affairs, America is very

strong. Even if it were twice as

strong or twice that, it could not be

strong enough to defeat us. We are

confident that no one can harm us if

God is with us.

VOA: What do you mean by saying

America has taken the Islamic world

hostage?

Mullah Omar: America controls the

governments of the Islamic

countries. The people ask to follow

Islam, but the governments do not

listen because they are in the grip of

the United States. If someone

follows the path of Islam, the

government arrests him, tortures

him or kills him. This is the doing of

America. If it stops supporting those

governments and lets the people

deal with them, then such things

won't happen. America has created

the evil that is attacking it. The evil

will not disappear even if I die and

Osama dies and others die. The US

should step back and review its

policy. It should stop trying to

impose its empire on the rest of the

world, especially on Islamic

countries.

VOA: So you won't give Osama bin

Laden up?

Mullah Omar: No. We cannot do

that. If we did, it means we are not

Muslims… that Islam is finished. If

we were afraid of attack, we could

have surrendered him the last time

we were threatened and attacked.

So America can hit us again, and this

time we don't even have a friend.

VOA: If you fight America with all

your might – can the Taliban do that?

Won't America beat you and won't

your people suffer even more?

Mullah Omar: I'm very confident that

it won't turn out this way. Please

note this: there is nothing more we

can do except depend on Almighty

God. If a person does depend on

God, then he is assured that the

Almighty God will help him, have

mercy on him and he will succeed.

comments user
Fatma Al rais

الله لا يوفقهم اللي يطبلون للحرب الأهلية في أفغانستان /// لا ثم لا ولا للحرب مرة أخرى

comments user
Fatma Al rais

الحكمة تقول❗تفاءلوا خيرا تجدوه 😀وضع سرك في بير

فالوضع المالي في أفغانستان متواضع كما نعلم جميعا$
فكيف نحاسبهم⁉️واما مسألة دراسة المرأة🧕🏻 فهي بحاجة إلى أموال وامكانيات للتوسع في بناء المدارس لمواطنيها👏والانفتاح والخير قادم إنشاء الله ✌ ولانريد التشاؤم 👍🏻💰💰💰💸

comments user
كهيعص الم

هذا البصري ذليل و يكره الإسلام و يعبد أمريكا.

comments user
عمر الأحمدي

سبحان الله هذا العراقي جاهل كيف يكون محلل سياسي وهو لا يفقه لا في السياسة ولا في الدين ولا في الواقع

comments user
احمد الوصابي

حركات طالبان ستابق قويه بإذن الله وانتم موتو بغيضكم ولكن أنما أ نصر من عند الله

comments user
محمد عليواة

بإسم رب العالمين
إن مع العسر يسرا
لا يمكن القضاء على أعداء الإنسانية العالمية إلا ب إتحاد الإنسانية العالمية على أعداء الإنسانية العالمية دون تسمية أعداء الإنسانية العالمية
وإنا لله وإنا اليه راجعون والشكر
والشكر لله والحمد لله رب العالمين

comments user
Bassit Nabi

وما النصر الا من عند الله

comments user
Charlie_chappi_marrakech شارلو مراكش

فشل الغرب والدليل على ذلك صراخ ألمانيا وفرنسا

comments user
Charlie_chappi_marrakech شارلو مراكش

المطار كان فقط فيه فوضى ثم أن أسر المتعاونين مع أمريكا والحلفاء والانتهازيين

comments user
Hisham Hani

الإتجاه المعاكس=فيصل القاسم
فيصل القاسم=الإتجاه المعاكس

comments user
Hassan Jamaß

لماذا لا تشيرون إلي هزيمة امريكا في الصومال وهي البلد الوحيد التي تم فيها ٱذلال أميركا وسحب حثث جنودها في شوارع مقديشو مما أرغم أميركا علي سحب. جنودها
من الصومال.

comments user
اكرم حسن

وقاسم سليماني هو أيضا من أهل النار جهنم وبئس المصير بشروا

comments user
Hamada Raad

طالبان ربجوا

comments user
Ragb Said

يا استاذ دواد طلبان ستكون علي مايرام لأنهم يضعون القرآن دستور لهما

comments user
Abdess Rais

لا هزيمة و لا خاسر و لا رابح. انها مهمة قامت بها الولايات المتحدة للحصول على هدف سعى إليه طرف ثالث .
أما السلاح أمريكا لم تشتره من احد صنع من طرف امركيينو دفع ثمنه العرب و على رءسهم الجزيرة المغطسبة و اخواتها .
امريكا تجتهد الآن أصنع اسلحة نوعية جديدة لأن القديم أصبح غير مفيد لنقل مو الحروب المستقبلة.
الولايات المتحدة كانت أحارب مبدءا اسمه الارهاب الاسلامي في العالم . استطاعت أمريكا بمعية الغرب ان تنشر عملاء على رأس جميع البلدان الاسلامية تقوم بما تهدف إليه أمريكا و حلفاءها وخاصة اسراءيل.
الآن استتب الأمن في اسراءيل و تم التطبيع مع المهمين منهم و قد تحكم اعداءها مثل ما شاءت. قتل صدام و تحكم العراق الوحيد الذي أنطلق صواريخه نحو اسراءيل و كذالك سوريا العدو الثاني قتل الدافئ و اغتصبت ليبيا.التي حطمتها الولايات المتحدة و فرنسا .
الخلاصة هو زوال الخطر نحو اسراءيل بقي الدين الاسلامي تعهد كل البلدان الغربية لاستاصال ألاسلام في بلادهم و الضغط على حكام العرب ليواصلوا اضطهاد شعوبهم بالقصير الكاملة في المناهج الاسلامية

comments user
علي شحادة

خروج القوات الأمريكية وإعادة التموضع" وإعادة دراستها الاستراتيجية"
هذا غير صحيح، هي لم تفشل استراتيجياً وانما فشلت قيادياً وعملياً وتشغيليا،
يجب أن نحدد المفاهيم كما ينبغي أن تحدد،
فمثلا" استراتيجياً هي حددت موقع لقواتها العسكرية، بينما تنفيذياً لم تستطيع إدراة القوات العسكرية في أثناء التحرك
ثانياً: الاستراتيجية تركز على الفاعلية، وكانت المواقع التي تتمركز فيها مدروسة من قبل خبراء عسكريون، بينما التنفيذ والعمل كان يتطلب كفاءة
ثالثا: الاستراتيجية تتطلب عملية ذهنية، والعملية الذهنية تحتاج إلى إعداد قليلة من الافراد، وامريكا لديها من الخبراء العسكريين والتقنيين وغيرهم ما يمكنها من نجاح العملية، ولكن في تنفيذ العملية التشغيلية كان الفشل،
رابعاً: الاستراتيجية تتطلب مهارات تحليلية وذهنية، وإن المواقع العسكرية التي كانت تتمركز فيها قواتها كانت مدروسة ومحمية،
وقامت بتدريب جيشاً كبيراً في أفغانستان قادر على القيام في العملية العسكرية ومن الناحية الأسلحة فكان يملك احدث الاسلحة التي تمكنه من القضاء على الحركة في فترة قصيرة، ولكن تنفيذ المهارات الخاصة في مجال العقلية القيادة لم تكن ناجحة
خامساً: الاستراتيجية تتطلب عدد محدود من الأفراد، ولا ادري كيف تم ربط خروج القوات الأمريكية مع إعادة دراسة المنطقة استراتيجياً!! ليست المشكلة في الاستراتيجية فهناك خبراء، الخبراء تستطيع في امريكا أن ترسم الخطة وتنظمها وآليتها إلى القادة الميدانيين الموجودين في ارض المعركة،
بينما عملية التنفيذ تتطلب تنسيق بين عدد كبير من الأفراد،
فجملة القول: أنها من الناحية الاستراتيجية وعملية التخطيط والتنظيم كانت ناجحة، ولكن في الناحية العملية فشلت فشلا ذريعاً، وهي تركت ورائها جيشاً بكامل سلاحه وعتاده، فالمساء كانت تحت سيطرة طائراته والأرض تحت سيطرة جنوده ومدرعاته،
فهل من المنطقي أن نقول أن هذا الجيش يهزم تمام حركة إسلامية لا تملك إلا الأسلحة الخفيفة والمتوسطة وليس لديها طائرات مروحية ولا حربية!!!
إذا من الناحية العملية والتشغيلية والقيادية فشلت أمريكا ومن معها،
وفوق كل هذا" إن العامل النفسي يلعب دوراً كبيراً في العملية التشغيلية"
فحركة طالبان عقيدتها جهادية في ارض المعركة، وجهادية لرد عدوان،
بينما الآخرين عقيدتهم اعتدائية ونهب وغل وضعضعة لكيان المنطقة من أجل أن تجلس تسحب من خيرات الدولة من دون أن يكون هناك مقاومة ضددها،
هؤلاء أهل باطل، وحركة طالبان أهل حق
هدفهم اخراج العدو من هذا البقعة الإسلامية وإعادة الاستقرار لها"
وهؤلاء الناس معروف هدفهم، ولكن الآخر فما هو هدفه، وإذا مات ما محله من الاعراب!!

comments user
Reem Reem

دكتور احمد 👌🏼

comments user
Zabalata hunter

Eres el mejor que el-faisel alqasimi..en esa programa

comments user
R S

لعشرين سنة كنت مخدوعة بقناة الجزيرة ولا اريد مشاهدة غيرها. اليوم وبعد ان صحوت بدات افهم كل شيء. لم اكن اصلا اعتقد ان هناك ما يسمى بالارهاب وانه فقط مصطلح اخترعته امريكا. دفاع القناة عن طالبان يجعلني اشعر بالغثيان. عندما تدخلو الى الصفحة الرئيسية للقناة تجدون دائمًا موضوعا عن احد القادة المجاهدين وكيف اذلوا الغرب في الماضي. هناك الكثير من الجمل المشفرة الخبيثة التي يقولوها المذيع بضمير " يقولون” وهو يعني اقول او نقول لكم ان احلام الجهاد والانتصار والحكم الاسلامي قد عاد. اكيد اني لا افرح بامريكا ولا اهلل لها واتمنى ان يصبح لدينا يوم من الايام سيادة ومهابة ونقف ندا للغرب لاني في داخلي اشعر بمرارة تفوقهم علينا، ولكن هذا لا يعني تعصبي لمجموعة الهمج فقط لانهم مسلمون. كل التعليقات تهلل لهم ولكن اي واحد منهم يتمنى ان طالبان تحكم بلاده. هل يستطيع هذا الهواش اي يعيش في حكم طالبان مع زوجته او بناته وحتى هذا المذيع. اذا كان الزي ليس دينيا فلماذا يجبرون النساء عليه؟؟ اذا كان فعلا هناك حاضنة شعبية لهم والناس تستطيع ان تختار فلماذا اختار الناس على مدى العشرين عام الماضية الاختلاط في العمل والمدارس ولبس ما ارادو من اللباس؟ هل امريكا سحبت الناس من شعرها لتجبرهم على الحياة الحضرية؟ بالمقابل طالبان تجلد الناس وتسحبهم كالحيوانات في الشارع اذا خالفوا ما يسمى الاحكام الاسلامية. ناموا ولا تستيقظوا مافاز الا النوم.

comments user
رحيد محمود

اللة نصرهم

comments user
Zaid Al ahamad

Where is فيصل. قاصم

comments user
Bilal Ryalat

المتعجرف الذي يهاجم طالبان يناصر الكافرين على المسلمين ما هذا النفاق

comments user
زاد المتقين

قال طالبان لن تستطيع السيطرة على بانشير ولكن سيطرت بعدها بيوم 😂😂

comments user
يونس الأحمد

وينك يافيصل قاسم. هذه من اهم الاحداث التي تحب ان تعلق عليها. راحت عليك.

comments user
اكرم حسن

ويتحول المناطق بعينها خاص للمثليين خاص للمتحولين خاص للزنادقه خاص وخاص وخاص قرى خاصه حسب الهوى اكيد مع ذالك

comments user
Abobaker Abrahim

تحيا الاسلام ❤️

comments user
R Al

من فوق خشمك امارة اسلامية

comments user
الشعبي التعزي الشعبي

فين فيصل القدسم?? البرنامج مثل الذي مسوي اكل ومافيه ملح

comments user
póngase a trabajar mejor

انظر الى هذا العلماني الأصلع لم يتقبل هزيمة امريكا من شدة تشربه ببولها وكأنها امه وربما لن يغير على امه اكثر من امريكا

comments user
salim salim

.

comments user
فخور بديني

امريكا سلمت افغانستان لطالبان على طبق من ذهب ولها مارب خبيثه على شعب المنطقه كما زرعت اسرائيل من قبل

comments user
هشام بن محمد

أمريكا ممكن ترجع لتضرب أفغانستان، فاحذروا… الله يحفظ الشعب الأفغاني الشقيق ويهديه إلى ما يحب ويرضى.
ونتمنى من أمريكا بأن تترك الأفغان في حالهم ولا تتدخل في شؤونهم.

comments user
love175mr

يتحدثون عن حقوق المرأة الافغانية في ظل حكم طالبان …ولكنهم لم يفكروا ابدا بملايين النساء التي يتم ابادتهن ودفنهن في السجون والمقابر الجماعية في سوريا والعراق وليبيا ومصر ومعظم جمهوريات العرب في ظل هذه الحكومات العميلة للاستعمار الفرنسي والبريطاني والروسي والامريكي والايراني والصهيوني …

قد تهمك هذه المقالات