وفاة «السيدة ذات القبعة» عرابة ملكات جمال فرنسا

وفاة «السيدة ذات القبعة» عرابة ملكات جمال فرنسا

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on pinterest
Share on email
Share on whatsapp

وفاة «السيدة ذات القبعة» عرابة ملكات جمال فرنسا


🗼وفاة «السيدة ذات القبعة» عرابة ملكات جمال فرنسا

#وفاة #السيدة #ذات #القبعة #عرابة #ملكات #جمال #فرنسا
[ad_2]
Genevieve de Fontenay, the former head of the Miss France beauty pageant, has passed away at the age of 90. She retired from public life in recent years due to controversial statements and was charged with defamation and incitement. Fontenay resigned as president of Miss France in 2010 due to disagreements with event organizers and faced criticism for her rigid views on beauty and femininity. She later launched her own pageant, Miss Prestige, which led to a legal battle with the production company that owned Miss France. Fontenay was known for her elegant clothing and took over the Miss France committee in 1981 after her husband’s death.

وفاة «السيدة ذات القبعة» عرابة ملكات جمال فرنسا


التفاصيل:
[ad_2]

توفيت جنفياف دو فونتني، المعروفة بأنها عرابة ملكات الجمال في فرنسا، وإشرافها عقوداً طويلة على مسابقة ملكة جمال فرنسا، قبل ابتعادها أخيراً عن الأضواء بسبب مواقف جدلية، عن 90 عاماً، وفق ما أبلغ مقربون منها، أمس.

وانسحبت دو فونتني من الحياة العامة في السنوات الأخيرة، ووُجهت لها في يونيو الفائت تهمة الشتم والتحريض.

وتخلت دو فونتني عن رئاسة مسابقة «ملكة جمال فرنسا» عام 2010، بسبب تباين في الآراء مع القائمين على الحدث. وجرى إقصاؤها تدريجاً من جانب أقرانها في المجال، خصوصاً بسبب آرائها التي وُصفت بالمتزمتة حيال معايير الجمال والأنوثة.

في عام 2002، اشترت شركة الإنتاج الأوروبية العملاقة «إنديمول»، المتخصصة في برامج تلفزيون الواقع، حقوق مسابقة «ملكة جمال فرنسا» (Miss France). وما لبثت أن دخلت دو فونتني، المعروفة بـ«السيدة ذات القبعة»، و«إنديمول»، في «صراع أخلاقي»، وفق توصيفها، حول تنظيم المسابقة والاحتفال الخاص بها.وانتهى بها الأمر بالانسحاب من الحدث، وإطلاق مسابقتها الخاصة «ميس برستيج» Miss Prestige، ما شكّل فتيل حرب قانونية مع «إنديمول».

وُلدت دو فونتني، واسمها الأصلي جنفياف مولمان، في عام 1932 في لونغوي بمنطقة مورت إي موزيل في شمال شرق فرنسا، في عائلة مكونة من 10 أبناء، كانت أكبرهم. وقد لفتت الانتباه منذ الصغر بملابسها الأنيقة التي كانت ترتديها.

في عام 1954، التقت برئيس الهيئة المشرفة على مسابقة «ملكة جمال فرنسا» في ذلك الوقت، لوي بوارو، المعروف بكنية دو فونتني، الذي كان يكبرها بـ24 عاماً، وتولت بمفردها اعتباراً من عام 1981 رئاسة لجنة ملكة جمال فرنسا، بعد وفاة زوجها لوي دو فونتني.



وفاة «السيدة ذات القبعة» عرابة ملكات جمال فرنسا

[ad_1]

توفيت جنفياف دو فونتني، المعروفة بأنها عرابة ملكات الجمال في فرنسا، وإشرافها عقوداً طويلة على مسابقة ملكة جمال فرنسا، قبل ابتعادها أخيراً عن الأضواء بسبب مواقف جدلية، عن 90 عاماً، وفق ما أبلغ مقربون منها، أمس.

وانسحبت دو فونتني من الحياة العامة في السنوات الأخيرة، ووُجهت لها في يونيو الفائت تهمة الشتم والتحريض.

وتخلت دو فونتني عن رئاسة مسابقة «ملكة جمال فرنسا» عام 2010، بسبب تباين في الآراء مع القائمين على الحدث. وجرى إقصاؤها تدريجاً من جانب أقرانها في المجال، خصوصاً بسبب آرائها التي وُصفت بالمتزمتة حيال معايير الجمال والأنوثة.

في عام 2002، اشترت شركة الإنتاج الأوروبية العملاقة «إنديمول»، المتخصصة في برامج تلفزيون الواقع، حقوق مسابقة «ملكة جمال فرنسا» (Miss France). وما لبثت أن دخلت دو فونتني، المعروفة بـ«السيدة ذات القبعة»، و«إنديمول»، في «صراع أخلاقي»، وفق توصيفها، حول تنظيم المسابقة والاحتفال الخاص بها.وانتهى بها الأمر بالانسحاب من الحدث، وإطلاق مسابقتها الخاصة «ميس برستيج» Miss Prestige، ما شكّل فتيل حرب قانونية مع «إنديمول».

وُلدت دو فونتني، واسمها الأصلي جنفياف مولمان، في عام 1932 في لونغوي بمنطقة مورت إي موزيل في شمال شرق فرنسا، في عائلة مكونة من 10 أبناء، كانت أكبرهم. وقد لفتت الانتباه منذ الصغر بملابسها الأنيقة التي كانت ترتديها.

في عام 1954، التقت برئيس الهيئة المشرفة على مسابقة «ملكة جمال فرنسا» في ذلك الوقت، لوي بوارو، المعروف بكنية دو فونتني، الذي كان يكبرها بـ24 عاماً، وتولت بمفردها اعتباراً من عام 1981 رئاسة لجنة ملكة جمال فرنسا، بعد وفاة زوجها لوي دو فونتني.



أقراء أيضا
[ad_1]

المصدر : منتوف ومواقع انترنت وغوغل👇وفاة «السيدة ذات القبعة» عرابة ملكات جمال فرنسا
[ad_2]