هل يتعلم منتخب “نسور قرطاج” من درس “صدمات الماضي”؟

هل يتعلم منتخب “نسور قرطاج” من درس “صدمات الماضي”؟

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on pinterest
Share on email
Share on whatsapp

هل يتعلم منتخب “نسور قرطاج” من درس “صدمات الماضي”؟

🟢 #هل #يتعلم #منتخب #نسور #قرطاج #من #درس #صدمات #الماضي #منتوف #MANTOWF

هل يتعلم منتخب “نسور قرطاج” من درس “صدمات الماضي”؟
[ad_2]

منتخب تونس قريب من التأهل إلى المونديال للمرة السادسة (هيكل هميمة/Getty)

أمسى المنتخب التونسي قريباً من التأهل إلى نهائيات كأس العالم للمرة السادسة في تاريخه بعد دورات 1978 و1998 و2002 و2006 و2018، ذلك أن انتصاره على مالي في لقاء ذهاب الدور الثالث والأخير من تصفيات المونديال يضعه في موقف قوة قبل موعد الإيّاب.

ورغم أن “نسور قرطاج” يتمتعون بأسبقية هامة على منافسهم المالي، إلا أن ذلك لا يعني أنهم سيكونون في طريق مفتوح من أجل الوصول إلى النهائيات، بما أن تاريخ المنتخب التونسي يحتفظ بذكريات سلبية، فشل خلالها النسور في التأهل رغم أنهم واجهوا منافسين من “الصف الثاني”، وهي تجارب تدفعهم إلى الحذر.

https://www.youtube.com/watch?v=3oXLOSx5OrY

خسارة ضد الرأس الأخضر

وخلال تصفيات مونديال 2014 في البرازيل، كان المنتخب التونسي في حاجة إلى التعادل في اللقاء السادس مع منافسهم الرأس الخضر من أجل خوض الدور الأخير، ولكن “نسور قرطاج” أصيبوا بخيبة أمل كبيرة وخسروا أمام جماهيرهم ضد الرأس الأخضر بنتيجة 2ـ0، لتتلقى الجماهير صدمة كبيرة، خاصة وأن المنتخب التونسي كان قد حصد 9 نقاط في أول ثلاث مباريات.

وأسعف الحظ المنتخب التونسي لاحقاً، بعد أن قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم الاعتراض التونسي على مشاركة لاعب من الرأس الأخضر كان تحت طائلة العقوبة، وبالتالي اعتبرت تونس فائزة جزائياً 3ـ0، ولكنها خسرت بعدها ضد الكاميرون بمجموع مبارتي الذهاب والإياب في الملحق.

وداع بسبب موزمبيق

وخلال تصفيات كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا، سيطر المنتخب التونسي على مجموعته ونجح في العودة بتعادل مثير من نيجيريا بنتيجة 2ـ2، في واحد من أكبر إنجازات كرة القدم التونسية، نظراً لأن نيجيريا كانت خلال تلك الفترة من أفضل للمنتخبات الأفريقية.

وبعد أن ساد الاعتقاد أن مصير التأهل قد حُسم، حيث كان المنتخب التونسي أمام العديد من الخيارات في اللقاء الأخير، سقط “نسور قرطاج” ضد موزمبيق بنتيجة 1-0 في الجولة السادسة، رغم ضعف منافسهم، ليخسروا بطاقة التأهل إلى المرحلة النهائية الذي كان قريباً منهم بعد سيطرة على منافسات مجموعتهم، ولكنهم أضاعوا نقاطاً ضد أضعف منافس في المجموعة.

تجارب قاسية أخرى

رغم أن المنتخب التونسي أهدى العرب وأفريقيا أول انتصار في كأس العالم في نسخة 1978، فإن ذلك لم يمنعه من تلقي هزائم مفاجئة لم تقتصر على مباريات تصفيات كأس العالم فقط، بل شملت تصفيات أفريقيا عندما خسرت تونس أمام جماهيرها ضد منتخبات لا تعتبر قوية.

كرة عربية

التحديثات الحية

ومن بين الهزائم المفاجئة، سقوط “نسور قرطاج” ضد بوتسوانا في سنة 2010 على ملعبهم بنتيجة 1-0 في تصفيات كأس أفريقيا، حيث كان المنتخب التونسي قريباً من فقدان أمله في التأهل، خاصة وأنه تعادل بعدها مع مالاوي 2ـ2 في تونس أيضا.

وقبل ذلك، خسر النسور ضد بوركينافاسو في رادس بقيادة المدرب روجي لومار، وكادوا أن يودعوا تصفيات كأس العالم وكأس أفريقيا. وتبقى صدمة الخسارة ضد مالي في افتتاح كأس أفريقيا 1994 في تونس، ذكرى يصعب نسيانها من الجماهير التونسية.

هل يتعلم منتخب “نسور قرطاج” من درس “صدمات الماضي”؟
أقراء أيضا
افضل 40 تطبيق أندرويد مجانا بأداء خرافي

المصدر : منتوف ومواقع انترنت 👇هل يتعلم منتخب “نسور قرطاج” من درس “صدمات الماضي”؟
[ad_1]
هل يتعلم منتخب “نسور قرطاج” من درس “صدمات الماضي”؟