مقصد السياح من كل مكان راحة استجمام وعلاج طبيعي في الجزائر

مقصد السياح من كل مكان راحة استجمام وعلاج طبيعي في الجزائر

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on pinterest
Share on email
Share on whatsapp

مقصد السياح من كل مكان راحة استجمام وعلاج طبيعي في الجزائر

[ad_1]
#مقصد #السياح #من #كل #مكان #راحة #استجمام #وعلاج #طبيعي #في #الجزائر

الجزائر – الجزائر اليوم

الحمامات المعدنية في الجزائر
تزخر أرض بلادي بعشرات الأحواض والحمامات المعدنية الطبيعية، تجذب السياح المحليين و المرضى. ويتوفر بالجزائر ما يفوق 200 منبع للمياه الحموية الجوفية، السواد الأعظم منها قابل للاستغلال كمحطات حموية عصرية، فضلا عن فرص الاستثمار المتوفرة في الشريط الساحلي الذي يفوق 1200 كلم، لإقامة مراكز للمعالجة بمياه البحر.
تكتبها: نسرين، ع
يوجد سبع محطات حمامات معدنية ذات طابع وطني، ومركز واحد للعلاج بمياه البحر، يوجد ما يقارب 50 محطة حموية ذات طابع محلي تستغل بطريقة تقليدية. وبالنسبة للحمامات المعدنية، فهي حمام بوغرارة بولاية تلمسان (500 كلم غرب العاصمة) القريبة من الحدود مع المغرب، وحمام بوحجر بولاية عين تيموشنت (400 كلم غرب) وحمام بوحنيفية بمنطقة معسكر، وحمام ريغة بولاية عين الدفلى (170 كلم غرب) الممتد عبر السلسلة الجبلية زكار. ويمكن للراغب في زيارة هذه المحطات، التنقل إليها على متن سيارات تاكسي انطلاقا من مطار الجزائر العاصمة، أو عن طريق الحافلة أو القطار من العاصمة. كما يمكن التوجه إليها انطلاقا من مدينة وهران عاصمة الغرب الجزائري.
وفي الشرق، يوجد حمام الشلالة بولاية قالمة (500 كلم شرق العاصمة) وحمام قرقور بولاية سطيف (300 كلم شرق العاصمة) وحماما الصالحين بولاية بسكرة (450 كلم شرق العاصمة) وولاية خنشلة. ويمكن للسائح والأشخاص الذين يعانون أمرضا جلدية أو التهاب المفاصل، التوجه إليها من مطار قسنطينة أو سطيف أو العاصمة. أما عن محطة العلاج بمياه البحر، فهي منشأة كبيرة تقع بمدينة سيدي فرج (30 كلم غرب العاصمة) المعروفة ويتردد على محطة سيدي فرج الآلاف من الجزائريين والأجانب على مدار السنة للاستفادة من خدمات فريق طبي متخصص عالي الكفاءة. وتمثل المنابع الحموية غير المستغلة التي لا تزال على حالتها الطبيعية، ما يفوق 60 في المائة من المنابع المحصاة، وتشكل مخزونا وافرا يسمح بإقامة ما يسميه أهل الاختصاص(عرضا سياحيا حمويا تنافسيار)، لو استفادت من استثمارات.
وبالنسبة للمنابع الحموية المستغلة تقليديا التي تفوق 50 منبعا، فهي مؤجرة من البلديات لخواص عن طريق المزاد العلني من دون الحصول على حق الامتياز القانوني الذي تمنحه وزارة السياحة.
قد يهمك ايضاً

الأردن يدرس تحلية مياه البحر الأحمر

“مصطفى كمال ميهوبي”رفع القدرات الوطنية إلى ملياري متر مكعب في 2024

-->


arabstoday

[ad_2]

Source link