مقتل كاهن غرب البلاد ولاجئ رواندي يقر بارتكابه الجريمة

مقتل كاهن غرب البلاد ولاجئ رواندي يقر بارتكابه الجريمة

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on pinterest
Share on email
Share on whatsapp

مقتل كاهن غرب البلاد ولاجئ رواندي يقر بارتكابه الجريمة

[ad_1]
#مقتل #كاهن #غرب #البلاد #ولاجئ #رواندي #يقر #بارتكابه #الجريمة

نشرت في:

                كشف وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان أن كاهنا قُتل الإثنين غرب البلاد في عملية "اغتيال". وكشف مصدر مطلع أن الكاهن البالغ من العمر 60 عاما كان يستقبل المشتبه به، وهو لاجئ رواندي، في كنيسته منذ أشهر. وأقر الرجل بوقوفه وراء حريق كاتدرائية نانت في 2020. وكان قد أوقف في البداية قبل أن يطلق سراحه ويوضع تحت المراقبة القضائية.
            </p><div>

                                    <p>قُتل كاهن في غرب <strong>فرنسا </strong>صباح الإثنين في عملية وصفها وزير الداخلية جيرالد دارمانان على تويتر بـ"الاغتيال" مقدما "كل الدعم للكاثوليك".</p>                <div id="em-WBMZ77418-F24-AR-20210809" class="m-em-flash">
                    <blockquote class="twitter-tweet"><p lang="fr" dir="ltr">Tout mon soutien aux catholiques de notre pays après le dramatique assassinat d’un prêtre en Vendée. Je me rends sur place.</p>— Gérald DARMANIN (@GDarmanin) <a target="_blank" href="https://twitter.com/GDarmanin/status/1424679909557932036?ref_src=twsrc%5Etfw" rel="noopener">August 9, 2021</a></blockquote> 
                        <figcaption class="m-em-flash__legend"><span class="a-media-legend">

                </span>
            </figcaption></div>
<p>وقال مصدر مقرب مطلع "سلم رجل نفسه منتصف الصباح إلى لواء الدرك التابع لمورتانيه-سور-سافر وقال إنه قتل رجل دين".

وذكر المصدر أن الرجل وُضع في السابق تحت إشراف قضائي في إطار التحقيق في حريق كاتدرائية نانت في تموز/يوليو 2020.

وأضاف المصدر أن الكاهن البالغ من العمر 60 عاما كان يستقبل المشتبه به، وهو لاجئ رواندي، في كنيسته منذ أشهر.

وأقر الرجل الذي يدعى إيمانويل أ. بوقوفه وراء حريق كاتدرائية نانت في 18 تموز/يوليو 2020. وكان قد أوقف في البداية قبل أن يطلق سراحه ويوضع تحت المراقبة القضائية.

جدل حول الهجرة

وسعت زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان التي تتهم الحكومة بالضعف فيما يتعلق بالهجرة، لاستغلال الحادث وقالت إنه في فرنسا “يمكن أن تكون مهاجرا غير شرعي وتضرم النار في كاتدرائية ولا تطرد ثم ترتكب جريمة أخرى مثل قتل كاهن”.

واتهمها دارمانان على الفور بـ”إثارة جدل دون معرفة الحقائق” موضحا أنه لا يمكن طرد الرجل من فرنسا طالما أنه تحت إشراف قضائي.

ويفترض أن تكون الهجرة موضوعا رئيسيا عندما تتحدى لوبان الرئيس إيمانويل ماكرون في الانتخابات الرئاسية العام المقبل.

وجاء حريق نانت بعد 15 شهرا من حريق كاتدرائية نوتردام في باريس عام 2019، ما أثار تساؤلات حول الأخطار الأمنية التي تحيط بالكنائس التاريخية الأخرى في كل أنحاء فرنسا.

استغرق بناء كاتدرائية نانت على الطراز القوطي وبشكلها الحالي، قرونا عدة (1434 حتى 1891).

 

فرانس24/ أ ف ب

            </div><script async src="//platform.twitter.com/widgets.js" charset="utf-8"></script>

Source link
[ad_2]