🗼مصير “حق الأرض” في فرنسا إذا ألغي في جزيرة مايوت .. وما الفرق بين “حق الأرض” و”حق الدم”؟
#مصير #حق #الأرض #في #فرنسا #إذا #ألغي #في #جزيرة #مايوت #وما #الفرق #بين #حق #الأرض #وحق #الدم
[ad_2]
وزير الداخلية الفرنسي أعلن خلال زيارته لجزيرة مايوت نية الحكومة في إلغاء “حق الأرض”، الذي يمنح الجنسية الفرنسية للمولودين على الأراضي الفرنسية من أبوين أجنبيين. هذا القرار يأتي في ظل الاحتقان الاجتماعي بسبب أزمة الهجرة، ويهدف إلى تحسين الأوضاع المعيشية والأمنية على الجزيرة. الوزير شدد على أن هذا الإجراء سيوضع حداً لجذب المهاجرين، مع التأكيد على ضرورة تقديم طلب للحصول على الجنسية الفرنسية بناءً على “حق الدم”. قرار إلغاء “حق الأرض” من شأنه أن يؤثر على نصف سكان الجزيرة، التي كانت تعتبر مركزاً جذباً لمن يرغبون بالحصول على الجنسية الفرنسية.
مصير “حق الأرض” في فرنسا إذا ألغي في جزيرة مايوت .. وما الفرق بين “حق الأرض” و”حق الدم”؟
التفاصيل:
[ad_2]
During his visit to the island of Mayotte on Sunday, February 11, French Interior Minister Gerald Darmanan announced his government’s intention to end the so-called “right of soil,” which allows French citizenship to be granted to people born on French territory from foreign parents. This move has been described by opposition as a “radical” measure that leads to legal discrimination among the French, as it is only limited to the island located in the Indian Ocean and belonging to France.
Published on:
3 minutes
Amid social unrest on the island of Mayotte due to a severe migration crisis, Gerald Darmanan announced the government’s intention to cancel the “right of soil” which grants French citizenship to anyone born on the island regardless of their origins, in an attempt to appease the population’s anger over deteriorating living and security conditions. At this point, almost half of the island’s population are immigrants.
The minister stated that the cancellation of the “right of soil” will be done through a constitutional review to be decided by President Emmanuel Macron, emphasizing, “We will make a radical decision regarding ending the right of soil, and it will be up for discussion when the President decides so.”
The island known as the largest maternity hospital in France
Darmanan added, “No one will be able to obtain French citizenship unless they are the child of French parents,” considering that “this decision will definitively put an end to the attractiveness of this island” where 300,000 people live, including 150,000 immigrants, with a large number of migrants, especially from neighboring Comoros Islands, flocking to it.
The French constitution allows any child born to foreign parents on French territory to automatically apply for French citizenship after turning 13, provided they have completed five years of education in French schools.
The unique geographic position of the French island of Mayotte in the Comoros archipelago has turned it into a center of attraction for many pregnant women who seek to give birth there so their children can have the right to French citizenship. This in turn grants their parents residency on the island without allowing them to move to France, resulting in half of the population becoming immigrants in a very challenging economic situation in terms of job opportunities and livelihood.
Read alsoWill Mayotte Island be a source of legal differentiation among the French?
What is the difference between the right of soil and the right of blood?
The “right of soil” or “birthright” is a legal principle that allows citizenship to be granted to individuals born within the borders of a specific country regardless of their original nationality or the nationality of their parents, and the application of this right varies from country to country. In France, a person automatically acquires citizenship upon reaching the age of majority, between 16 and 18 years, by applying for it.
As for the “right of blood,” it is a principle adopted by almost all countries worldwide, allowing an individual to acquire the citizenship of a country in one case only, when one of the parents belongs to that country, regardless of the country of birth.
مصير “حق الأرض” في فرنسا إذا ألغي في جزيرة مايوت .. وما الفرق بين “حق الأرض” و”حق الدم”؟
[ad_1]
أعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان أثناء زيارته لجزيرة مايوت يوم الأحد 11 فبراير/ شباط، عزم حكومته إنهاء ما يسمى بـ”حق الأرض” والذي يسمح بمنح الجنسية الفرنسية للأشخاص المولودين على الأراضي الفرنسية من أبوين أجنبيين، في ما وصفته المعارضة بإجراء “راديكالي” يؤدي لـ “تمييز قانوني” بين الفرنسيين، إذ يقتصر فقط على الجزيرة الواقعة في المحيط الهندي والتابعة لفرنسا.
نشرت في:
3 دقائق
في ظل الاحتقان الاجتماعي في جزيرة مايوت بسبب أزمة الهجرة الحادة، أعلن جيرالد دارمانن نية الحكومة في إلغاء “حق الأرض” المتعامل به والذي يمنح الجنسية الفرنسية لكل شخص ولد على أرض الجزيرة مهما كانت أصوله، في محاولة لامتصاص غضب السكان حيث يستنكرون تردي الأوضاع المعيشية والأمنية، في وقت بات فيه نصف سكان الجزيرة تقريبا من المهاجرين.
أشار الوزير بأن إلغاء “حق الأرض” سيتم من خلال مراجعة للدستور سيقررها الرئيس إيمانويل ماكرون، مشددا بالقول” سنتخذ قرارا راديكاليا يتعلق بإنهاء حق الأرض وسيطرح للمناقشة عندما سيقرر الرئيس ذلك”.
الجزيرة الملقبة بأكبر مستشفى الولادة في فرنسا
وأضاف دارمان “لن يكون باستطاعة أي شخص الحصول على الجنسية الفرنسية ما لم يكن ابنا لأبوين فرنسيين”، معتبرا بأن “هذا القرار سيضع حدا نهائيا لجاذبية هذه الجزيرة” التي يسكنها 300 ألف شخص من بينهم 150 ألف مهاجر، حيث يقصدها عدد كبير من المهاجرين، لاسيما من جزر القمر المجاورة.
الدستور الفرنسي يمنح الحق لأي طفل ولد من أبوين أجنبيين على الأراضي الفرنسية، تقديم طلب للحصول على الجنسية الفرنسية تلقائيا، بعد بلوغه سن الـ 13، لكن بشرط أن يكون قد أكمل خمس سنوات من التعليم في المدارس الفرنسية.
الوضع الجغرافي الخاص لجزيرة مايوت الفرنسية في أرخبيل جزر القمر، حولها إلى مركز جذب لعدد كبير من السيدات الحوامل، اللواتي يسعين للولادة في مايوت، لكي يحصل أبنائهم على الحق في الحصول على الجنسية الفرنسية، وهذا يمنح بالتبعية بطاقة إقامة في الجزيرة لوالديه دون أن تسمح لهم بالانتقال إلى فرنسا، مما أدى إلى ان نصف سكانها أصبحوا من المهاجرين في ظل وضع اقتصادي غاية في الصعوبة من حيث فرص العمل وإمكانية كسب العيش
اقرأ أيضاهل ستكون جزيرة مايوت مصدر تفرقة في التعامل القانوني بين الفرنسيين؟
ما الفرق بين حق الأرض وحق الدم؟
“حق الأرض” أو “حق الولادة” مبدأ قانوني يتيح منح الجنسية للأشخاص الذين ولدوا داخل حدود بلد معين بغض النظر عن جنسيتهم الأصلية أو جنسية الوالدين، وتطبيق هذا الحق يختلف من بلد لآخر، ففي فرنسا يحصل الشخص على الجنسية تلقائيا عند بلوغ سن الرشد، بشرط التقدم بطلب بين سن 16 و 18عاما.
أما “حق الدم” فهو مبدأ تعتمده تقريبا كل دول العالم، ويسمح للفرد باكتساب جنسية البلد في حالة وحيدة، عندما يكون أحد الوالدين ينتمي إلي هذا البلد، وذلك أيا كان بلد ميلاده.
أقراء أيضا
[ad_1]
المصدر : منتوف ومواقع انترنت وغوغل👇مصير “حق الأرض” في فرنسا إذا ألغي في جزيرة مايوت .. وما الفرق بين “حق الأرض” و”حق الدم”؟
[ad_2]