ماكرون يعلن إرسال طائرتين وقوات عسكرية لأفغانستان ومبادرات مشتركة مع الحلفاء لمواجهة الإرهاب

ماكرون يعلن إرسال طائرتين وقوات عسكرية لأفغانستان ومبادرات مشتركة مع الحلفاء لمواجهة الإرهاب

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on pinterest
Share on email
Share on whatsapp

ماكرون يعلن إرسال طائرتين وقوات عسكرية لأفغانستان ومبادرات مشتركة مع الحلفاء لمواجهة الإرهاب

[ad_1]
#ماكرون #يعلن #إرسال #طائرتين #وقوات #عسكرية #لأفغانستان #ومبادرات #مشتركة #مع #الحلفاء #لمواجهة #الإرهاب

نشرت في:

                خاطب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مساء الإثنين مواطنيه ليتحدث عن الأوضاع في أفغانستان بعد سقوط الحكومة وسيطرة حركة طالبان على البلاد. وفي معرض حديثه عن الخطوات التي تتخذها باريس لإجلاء الرعايا الفرنسيين، أعلن عن إرسال طائرتين عسكريتين مصحوبة بقوات للمساعدة في هذه العملية. كما أعلن ماكرون عن استقبال باريس لنحو 800 أفغاني من الذين عملوا مع فرنسا في أفغانستان. وقال ماكرون إن فرنسا ستخرج بمبادرات مع الدول الحليفة مثل بريطانيا وألمانيا والولايات المتحدة لضمان منع تحول أفغانستان مجددا إلى معقل للإرهاب.
            </p><div>

                                    <p>في خطابه الذي أدلى به مساء الإثنين ونقل على الهواء مباشرة، شدد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "على وجوب ألا تصبح <strong>أفغانستان مجددا معقلا للإرهاب</strong>"، مؤكدا أن تحرك فرنسا "يهدف أولا إلى مواصلة مكافحة الإرهاب الإسلامي بكل أشكاله".

ونبه الرئيس الفرنسي إلى أن “مجموعات إرهابية موجودة في أفغانستان وستسعى إلى استغلال انعدام الاستقرار”، داعيا إلى “رد (دولي) مسؤول وموحد” ومضيفا “أنه رهان من أجل السلام والاستقرار الدوليين ضد عدو مشترك، الإرهاب ومن يدعمونه”. وقال “سنقوم بكل ما هو ممكن لتتمكن روسيا والولايات المتحدة وأوروبا من التعاون بفاعلية لأن مصالحنا واحدة”.

كما أعلن ماكرون عن “مبادرة” مع الأوروبيين للحؤول دون “موجات هجرة واسعة تغذي التهريب على أنواعه” من أفغانستان، ومساعدة دول الجوار على استقبال اللاجئين.

وقال ماكرون “نطلق إذن، بالتنسيق مع جمهورية ألمانيا الفيدرالية وأوروبيين آخرين، مبادرة لبلورة رد صلب ومنسق وموحد”، داعيا الى “تضامن في الجهود وتجانس في معايير الحماية وإقامة آليات تعاون مع دول العبور”.

وأوضح أن الجهد الفرنسي يتركز حاليا على ضمان أمن الفرنسيين وعدد من الأفغان الذين عملوا مع فرنسا أو يدافعون عن قيم وحقوق الإنسان.  وأكد أن “من واجبنا حماية من يساعدوننا: مترجمون وسائقون وطباخون وآخرون. لقد وصل نحو 800 شخص إلى الأراضي الفرنسية. (لكن) عشرات لا يزالون هناك (…) وسنبقى مستنفرين بالكامل من أجلهم”.

وأطلقت باريس عملية إجلاء عسكرية عبر طائرتين يتوقع أن تصلا إلى كابول في الساعات المقبلة لنقل فرنسيين وأفغان.

وأوضح ماكرون أن فرنسا تحمي أيضا “في هذا الوقت مندوب الاتحاد الأوروبي” وتقدم “حماية إلى الموظفين الأفغان في الممثلية الأوروبية”.

 

فرانس24/ أ ف ب

            </div>

Source link
[ad_2]