ماكرون قلق من “التوجه العرقي الذي بات يتحكم بشكل تدريجي بالمجتمع”

ماكرون قلق من “التوجه العرقي الذي بات يتحكم بشكل تدريجي بالمجتمع”

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on pinterest
Share on email
Share on whatsapp

ماكرون قلق من “التوجه العرقي الذي بات يتحكم بشكل تدريجي بالمجتمع”

[ad_1]
#ماكرون #قلق #من #التوجه #العرقي #الذي #بات #يتحكم #بشكل #تدريجي #بالمجتمع

نشرت في:

عبر الرئيس الفرنسي عن قلقه مما وصفه “بالتوجه العرقي الذي بات يتحكم بشكل تدريجي بالمجتمع”، مشيرا إلى أن “المنطق المتقاطع يتسبب بشرخ في كل شيء” لأنه “يعيد كل فرد إلى هويته”. وقال الرئيس في مقابلة لمجلة “إيل” إن “الصعوبات الاجتماعية لا تقتصر فقط على الجنس ولون البشرة، ولكنها تستند إلى التفاوت الاجتماعي”.

أشار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مقابلة لمجلة “إيل”، إلى “أنه يرى أن التوجه العرقي بات يتحكم بشكل تدريجي بالمجتمع” معتبرا أن “المنطق المتقاطع يتسبب بشرخ في كل شيء” لأنه “يعيد كل فرد إلى هويته”.

وتابع “أنا أدعم الجانب الكوني. لا أرى نفسي في معركة تعيد كل شخص إلى هويته أو خصوصيته” مستحضرا هذه المقاربة التي تندد بتراكم التمييز عندما ينتمي المرء إلى عدة أقليات.

ورأى ماكرون أن “الصعوبات الاجتماعية لا تقتصر فقط على الجنس ولون البشرة، ولكنها تستند إلى التفاوت الاجتماعي”.

وتعليقا على شهادة المخرجة أماندين غاي حول الصعوبات التي تواجهها لكونها امرأة وذات أصول أفريقية، رد ماكرون “يمكنني أن أعرفك على شاب أبيض اسمه كيفين ويعيش في أميان أو سان كانتان (شمال) ويواجه أيضا صعوبات كبيرة لأسباب مختلفة لإيجاد وظيفة”.

ومتحدثا عن أدائه فيما يتعلق بالعنف ضد المرأة غداة منتدى الأمم المتحدة للمساواة بين الرجل والمرأة، أشار إيمانويل ماكرون إلى “تقدم” لكنه أقر بأن السوار الإلكتروني الذي يستخدم منذ أيلول/سبتمبر 2020 لمنع الأزواج العنيفين من الاقتراب من شريكاتهن غير رائج الاستعمال.

وأضاف “يزداد استخدامها تدريجا حتى لو كان استعمال 145 سوارا حتى الآن يعد عددا ضئيلا جدا”.

من جهة أخرى، أكد ماكرون معارضته للسماح بالإجهاض حتى مدة تصل إلى 16 أسبوعا من الحمل، معتبرا أنها “تجربة تخلف صدمة” في هذه الحالة. وصرح قائلا “لا أؤيد ذلك. كل عام تسافر 4 إلى 5 آلاف امرأة إلى الخارج للقيام بذلك، لكن هذا الأمر قبل كل شيء دليل على فشل مسؤوليتنا”.

 

فرانس24/أ ف ب

Source link
[ad_2]