لا أماكن إقامة للذكور اللاجئين في بلجيكا بعد اليوم

لا أماكن إقامة للذكور اللاجئين في بلجيكا بعد اليوم

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on pinterest
Share on email
Share on whatsapp

لا أماكن إقامة للذكور اللاجئين في بلجيكا بعد اليوم

🟢 لا أماكن إقامة للذكور اللاجئين في بلجيكا بعد اليوم

#لا #أماكن #إقامة #للذكور #اللاجئين #في #بلجيكا #بعد #اليوم
لا تنسى الانضمام لمجموعة عرب بلجيكا شاهد رابط المجموعة في الأسفل
[ad_2]
أعلنت الحكومة البلجيكية أن الرجال العزاب غير المتزوجين لن يحصلوا على مكان إقامة لطلب اللجوء بسبب نقص أماكن الإقامة. هذا القرار أثار انتقادات وصُنف بغير القانوني وغير الإنساني. الحكومة تعني بأن جميع أماكن الإقامة ستخصص للعائلات الذين لديهم أطفال. العدد الكبير لطالبي اللجوء يضع ضغطاً على النظام البلجيكي. تقدر هناك 2000 رجل عزب على قائمة الانتظار. المنظمات تنتقد القرار وتعتبره غير إنساني وغير قانوني. الحكومة تقول إن عدم تنظيم سياسة اللجوء الأوروبية هو السبب الرئيسي وراء هذه القرارات.

لا أماكن إقامة للذكور اللاجئين في بلجيكا بعد اليوم


التفاصيل:
[ad_2]

The Belgian government announced that unmarried men applying for asylum will no longer be provided with accommodations, sparking criticism labeling the decision as “illegal and inhumane.”

On Tuesday, August 29, the Belgian government declared that due to insufficient accommodations and an increasing number of asylum seekers, all facilities will be dedicated to families with children seeking asylum, with no temporary provisions made for single men.

This move comes after a recent sharp increase in asylum seekers arriving in Belgium, putting pressure on the system that is struggling to cope.

Nicole De Moor, the Belgian State Secretary for Asylum and Migration, mentioned that she anticipates another influx of families and was quoted saying, “I want to avoid children ending up on the streets in winter.”

2000 single men on the waiting list

De Moor did not specify the duration for which provision of accommodations for unmarried male refugees will be suspended. The “Fedasil” network, responsible for asylum seekers in Belgium, criticized the decision, stating that the government is not fulfilling its obligations.

In an interview with VRT public news network, De Moor acknowledged the challenges faced by the asylum system, with around 2000 single men currently on the waiting list for accommodation.

People waiting outside the Federal Registration Center
People waiting outside the Federal Registration Center “Klein Kasteeltje – Petit Chateau” for asylum seekers in Brussels

“Illegal and Inhumane”

Refugee assistance groups condemned the government’s decision, calling the measures “illegal, incomprehensible, and inhumane.”

The “Flemish Refugee Council” stated that it is doubtful these actions will prevent families with children from ending up on the streets, as the shelters provided by Fedasil are “overcrowded.” Tiny Claes, director of the Refugee Council, emphasized that measures like a dispersal plan introduced in 2015 successfully prevented people from sleeping on the streets.

Claes also compared the current situation in Belgium to Austria, where a similar influx of migrants was managed effectively with emergency accommodations.

Belgium doing more than its fair share

In defense, the Belgian government reiterated that the lack of a harmonized European asylum and migration policy has significantly pressured Belgium’s asylum system.

De Moor complained that other countries did not equally share the burden of migrants in the European Union, stating, “Our country has been doing more than its fair share for a long time. This cannot continue indefinitely.”

This year, Belgium registered 19,000 asylum seekers, compared to 1500 in Portugal, a country with a similar population. Sweden, Hungary, Bulgaria, and Poland also recorded fewer asylum requests despite the overall rise in migration pressure on Europe this year.

Source: VRT, AFP

لا أماكن إقامة للذكور اللاجئين في بلجيكا بعد اليوم

[ad_1]

أعلنت الحكومة البلجيكية أن الرجال غير المتزوجين الذين يتقدمون بطلب اللجوء لن يحصلوا بعد الآن على مكان للإقامة، ما أثار انتقادات وصفت القرار بـ:”غير القانوني وغير الإنساني”.

في يوم الثلاثاء 29 آب/أغسطس أعلنت الحكومة البلجيكية، أنه وبسبب نقص أماكن الإقامة وتزايد عدد الأشخاص الذين يبحثون عن مأوى، سيتم تخصيص جميع الأماكن في مرافق الاستقبال للعائلات التي لديها أطفال ممن يتقدمون بطلات لجوء، ولن يتم توفير أي من هذه الأماكن للرجال العزاب، بشكل مؤقت.

هذه الخطوة تأتي عقب الارتفاع الحاد الأخير في عدد الأشخاص الذين يصلون إلى بلجيكا طلباً للحماية، ما شكّل ضغطًا على النظام، الذي يكافح من أجل التأقلم.

وزيرة الدولة لشؤون اللجوء والهجرة البلجيكية نيكول دي مور أشارت، عند إعلانها عن التعليق المؤقت في الأماكن المخصصة للذكور غير المتزوجين، إلى أنها تتوقع زيادة أخرى في عدد العائلات الوافدة، ونقلت وسائل الإعلام عن دي مور قولها: “أريد أن أتجنب تمامًا أن ينتهي الأمر بالأطفال في الشوارع في الشتاء”.

2000 رجل أعزب على قائمة الانتظار

لم تحدد الوزيرة دي مور المدة التي سيستمر فيها تعليق تأمين مأوى للاجئين العزاب من الذكور، فيما انتقدت شبكة “Fedasil”، الوكالة المسؤولة عن طالبي اللجوء ببلجيكا، القرار واعتبرت أن الحكومة “لا تفي بالتزاماتها”.

وفي مقابلة مع شبكة الأخبار العامة VRT، قالت الوزيرة إن نظام استقبال اللجوء البلجيكي أكبر من أي وقت مضى، لكنه لا يزال تحت ضغط شديد، مع وجود حوالي 2000 رجل أعزب حاليًا على قائمة الانتظار، وأضافت: “لقد أنشأنا آلافاً من أماكن الاستقبال الإضافية في العام الماضي، وما زلت ملتزمةً باستقبال الناس، لكن الواقع قاس.. لم نتمكن من حل هذه المشكلة”.

أشخاص ينتظرون خارج مركز التسجيل الفيدرالي
أشخاص ينتظرون خارج مركز التسجيل الفيدرالي “Klein Kasteeltje – Petit Chateau” لطالبي اللجوء في بروكسل

“غير قانوني وغير إنساني”

أدانت جماعات مساعدة اللاجئين قرار الحكومة، ووصف “المجلس الفلمنكي للاجئين” الإجراءات بأنها “غير قانونية… وغير مفهومة وغير إنسانية”.

وقال المجلس في بيان إنه من المشكوك فيه أن هذه الخطوة ستمنع العائلات التي لديها أطفال من أن ينتهي بهم الأمر في الشارع، فالملاجئ التي تؤمنها شبكة “Fesadil” تعد على الأيدي”، بينما شددت تاين كلاوس، مديرة مجلس اللاجئين، بتصريح لقناة VRT أنه “كان ينبغي توقع الحاجة إلى المزيد من أماكن الإقامة، فتدفق اللاجئين يكون دائما أعلى قرب نهاية الصيف”.

ووفقاً لموقع “Fedasil” الإلكتروني، يوجد في بلجيكا حوالي 100 مركز استقبال في المجمل، توفر حوالي 34000 مكان لطالبي اللجوء.

وأضافت كلاوس بغنه كان يمكن للحكومة اتخاذ إجراءات أخرى، شارحةً: “للوفاء بالتزاماتنا الإنسانية، يمكنك أن تتوقع من صناع السياسات اتخاذ إجراءات استباقية وإدخال تدابير طارئة مثل خطة التشتيت [أي توزيع طالبي اللجوء بين البلديات]”، فهذه الإجراءات بحسب كلاوس ضمنت في عام 2015 بنجاح عدم اضطرار أي شخص للنوم في الشارع.

وقارنت أيضًا الوضع الحالي في بلجيكا مع الوضع في النمسا، التي شهدت عددًا مماثلاً من الوافدين و”كانت قادرة تمامًا على تنظيم أماكن إقامة طارئة”.

بلجيكا فعلت “أكثر من نصيبها العادل”

الحكومة البلجيكية في دفاعها، كررت ادعاءها بأن الافتقار إلى تنظيم سياسة اللجوء والهجرة الأوروبية هو السبب إلى حد كبير في الضغط على نظام اللجوء في بلجيكا.

واشتكت الوزيرة دي مور من أن الدول الأخرى لم تعان من عدم المساواة في تقاسم الأعباء بين المهاجرين في الاتحاد الأوروبي، ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن دي مور قولها: “لقد قامت بلادنا بما هو أكثر من نصيبها العادل لفترة طويلة. ولا يمكن أن يستمر هذا لفترة أطول”.

ولفتت وزيرة الدولة لشؤون اللجوء والهجرة البلجيكية إلى أنه “هذا العام، تم تسجيل 19 ألف طالب لجوء في بلجيكا، مقارنة بـ 1500 في البرتغال، وهي دولة لديها عدد سكان مماثل لبلجيكا، بينما السويد والمجر وبلغاريا وبولندا سجلت أيضًا عددًا أقل من طلبات اللجوء، على الرغم من الارتفاع العام لضغوط الهجرة على أوروبا هذا العام”.

المصدر:VRT,AFP

 

أقراء أيضا
[ad_1]

المصدر : منتوف ومواقع انترنت وغوغل👇لا أماكن إقامة للذكور اللاجئين في بلجيكا بعد اليوم
[ad_2]