على طريقة عوار.. الجزائر تستعد لخطف نجم جديد من فرنسا

على طريقة عوار.. الجزائر تستعد لخطف نجم جديد من فرنسا

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on pinterest
Share on email
Share on whatsapp

على طريقة عوار.. الجزائر تستعد لخطف نجم جديد من فرنسا


🗼على طريقة عوار.. الجزائر تستعد لخطف نجم جديد من فرنسا

#على #طريقة #عوار. #الجزائر #تستعد #لخطف #نجم #جديدمنفرنسا
[ad_2]
Summarize this content to 100 words يعيش الموهبة (الفرنسية – الجزائرية) ريان شرقي أيامًا صعبة في ناديه أولمبيك ليون الفرنسي، إذ بعدما كان أحد أبرز المواهب التي يعول عليها لقيادة الفريق إلى استعادة مجده الضائع في الدوري الفرنسي أصبح صاحب 20 عامًا احتياطيًا أو بالكاد يشارك أساسيًا تحت قيادة المدرب الإيطالي فابيو غروسو.وبالموازاة مع مواجهته لبعض المشاكل في “لوال”، يعيش شرقي أفضل أيامه مع المنتخب الفرنسي لأقل من 23 عامًا، حيث شارك أساسيًا في آخر مباراتين أمام البوسنة والهرسك وقبرص في تصفيات يورو 2024 لهذه الفئة، وتألق في معسكر أكتوبر/ تشرين الأول بتسجيل 3 أهداف وتقديم 3 تمريرات حاسمة.ولكن الوضع ليس نفسه بالنسبة إليه في ليون؛ إذ ومنذ مجيء المدرب فابيو غروسو ورحيل سلفه لوران بلان، شارك المهاجم ذو الأصول الجزائرية في 3 لقاءات أساسيًا ومرتين احتياطيًا، وفي المباراة الأخيرة التي خسرها ناديه (1-2) أمام كليرمونت فوت، أخرجه المدرب غروسو بعد نهاية الشوط الأول.وبعد نهاية اللقاء، أدلى غروسو بتصريحات شرح فيها أسباب إخراجه لـ شرقي، وقال: “إنه لاعب شاب، وأكررها كل مرة، إنه يملك موهبة غير عادية؛ لكنه يستطيع العمل أكثر، أعلم بأنه يعرف ذلك، إنه يملك إمكانات غير عادية، ولكن لديه إمكانيات وموهبة يجب أن يطورها أكثر”.هل يتكرر سيناريو عوار؟أمام قلة المشاركة بصفة أساسية في اللقاءات الأخيرة، وعدم حصوله على ثقة المدرب غروسو، يخطط الاتحاد الجزائري لكرة القدم ومعه مدرب المنتخب جمال بلماضي، للتحرك من أجل خطف شرقي من فرنسا، مثلما حدث مع حسام عوار الذي عانى من مشكلات مع أولمبيك ليون قادته للذهاب إلى نادي روما الإيطالي، وكذلك إلى تغيير جنسيته الرياضية وتمثيل المنتخب الجزائري بعد حمله لقميص منتخب فرنسا الأول.وما زال شرقي يحظى بثقة تييري هنري، مدرب فرنسا لأقل من 23 عامًا، والذي يعول عليه كثيرًا، ويراه من بين الأسماء التي قد تقود “الديكة” إلى الفوز بالميدالية الذهبية خلال الألعاب الأولمبية المقررة إقامتها في باريس صيف 2024. غير أن وضعه الحالي مع ليون وعدم انتظام مشاركاته أساسيًا قد يخرجه من حسابات هنري، وقد يضطر اللاعب لمغادرة النادي، وهنا ستكون الفرصة مواتية أمام الجزائر والمدرب بلماضي لخطف شرقي، خاصة إذا علمنا أن نادي ليون معروف بعرقلة تغيير لاعبيه من الأصول الجزائرية لجنسيتهم الرياضية، على غرار ما حدث في قضية نبيل فقير اللاعب الحالي لريال بيتيس الإسباني، وحتى مع عوار الذي اضطر للرحيل عن النادي للإعلان عن اختياره الجزائر. وسبق للعديد من اللاعبين الذين تدرجوا في مدرسة أولمبيك ليون والمنتخبات الفرنسية في الفئات العمرية، ثم انضموا للعب مع “الخضر” على غرار رشيد غزال ومهدي زفان وياسين بن زية وحسام عوار وأمين غويري، بالمقابل فشل المنتخب الجزائري في ضم كريم بنزيما المهاجم الحالي لنادي اتحاد جدة السعودي، وأيضًا فقير.جدير بالذكر أن المنتخب الجزائري نجح مؤخرًا في إقناع العديد من اللاعبين مزدوجي الجنسية (الجزائرية والفرنسية) في ارتداء قميص “محاربي الصحراء” على غرار بدر الدين بوعناني وفارس شايبي وجوان حجام وريان آيت نوري وياسر لعروسي وأمين غويري.

على طريقة عوار.. الجزائر تستعد لخطف نجم جديد من فرنسا


التفاصيل:
[ad_2]
rewrite this content and keep HTML tags

يعيش الموهبة (الفرنسية – الجزائرية) ريان شرقي أيامًا صعبة في ناديه أولمبيك ليون الفرنسي، إذ بعدما كان أحد أبرز المواهب التي يعول عليها لقيادة الفريق إلى استعادة مجده الضائع في الدوري الفرنسي أصبح صاحب 20 عامًا احتياطيًا أو بالكاد يشارك أساسيًا تحت قيادة المدرب الإيطالي فابيو غروسو.

وبالموازاة مع مواجهته لبعض المشاكل في “لوال”، يعيش شرقي أفضل أيامه مع المنتخب الفرنسي لأقل من 23 عامًا، حيث شارك أساسيًا في آخر مباراتين أمام البوسنة والهرسك وقبرص في تصفيات يورو 2024 لهذه الفئة، وتألق في معسكر أكتوبر/ تشرين الأول بتسجيل 3 أهداف وتقديم 3 تمريرات حاسمة.

ولكن الوضع ليس نفسه بالنسبة إليه في ليون؛ إذ ومنذ مجيء المدرب فابيو غروسو ورحيل سلفه لوران بلان، شارك المهاجم ذو الأصول الجزائرية في 3 لقاءات أساسيًا ومرتين احتياطيًا، وفي المباراة الأخيرة التي خسرها ناديه (1-2) أمام كليرمونت فوت، أخرجه المدرب غروسو بعد نهاية الشوط الأول.

وبعد نهاية اللقاء، أدلى غروسو بتصريحات شرح فيها أسباب إخراجه لـ شرقي، وقال: “إنه لاعب شاب، وأكررها كل مرة، إنه يملك موهبة غير عادية؛ لكنه يستطيع العمل أكثر، أعلم بأنه يعرف ذلك، إنه يملك إمكانات غير عادية، ولكن لديه إمكانيات وموهبة يجب أن يطورها أكثر”.

هل يتكرر سيناريو عوار؟

أمام قلة المشاركة بصفة أساسية في اللقاءات الأخيرة، وعدم حصوله على ثقة المدرب غروسو، يخطط الاتحاد الجزائري لكرة القدم ومعه مدرب المنتخب جمال بلماضي، للتحرك من أجل خطف شرقي من فرنسا، مثلما حدث مع حسام عوار الذي عانى من مشكلات مع أولمبيك ليون قادته للذهاب إلى نادي روما الإيطالي، وكذلك إلى تغيير جنسيته الرياضية وتمثيل المنتخب الجزائري بعد حمله لقميص منتخب فرنسا الأول.

وما زال شرقي يحظى بثقة تييري هنري، مدرب فرنسا لأقل من 23 عامًا، والذي يعول عليه كثيرًا، ويراه من بين الأسماء التي قد تقود “الديكة” إلى الفوز بالميدالية الذهبية خلال الألعاب الأولمبية المقررة إقامتها في باريس صيف 2024.

غير أن وضعه الحالي مع ليون وعدم انتظام مشاركاته أساسيًا قد يخرجه من حسابات هنري، وقد يضطر اللاعب لمغادرة النادي، وهنا ستكون الفرصة مواتية أمام الجزائر والمدرب بلماضي لخطف شرقي، خاصة إذا علمنا أن نادي ليون معروف بعرقلة تغيير لاعبيه من الأصول الجزائرية لجنسيتهم الرياضية، على غرار ما حدث في قضية نبيل فقير اللاعب الحالي لريال بيتيس الإسباني، وحتى مع عوار الذي اضطر للرحيل عن النادي للإعلان عن اختياره الجزائر. 

وسبق للعديد من اللاعبين الذين تدرجوا في مدرسة أولمبيك ليون والمنتخبات الفرنسية في الفئات العمرية، ثم انضموا للعب مع “الخضر” على غرار رشيد غزال ومهدي زفان وياسين بن زية وحسام عوار وأمين غويري، بالمقابل فشل المنتخب الجزائري في ضم كريم بنزيما المهاجم الحالي لنادي اتحاد جدة السعودي، وأيضًا فقير.

جدير بالذكر أن المنتخب الجزائري نجح مؤخرًا في إقناع العديد من اللاعبين مزدوجي الجنسية (الجزائرية والفرنسية) في ارتداء قميص “محاربي الصحراء” على غرار بدر الدين بوعناني وفارس شايبي وجوان حجام وريان آيت نوري وياسر لعروسي وأمين غويري.

على طريقة عوار.. الجزائر تستعد لخطف نجم جديد من فرنسا

[ad_1]

يعيش الموهبة (الفرنسية – الجزائرية) ريان شرقي أيامًا صعبة في ناديه أولمبيك ليون الفرنسي، إذ بعدما كان أحد أبرز المواهب التي يعول عليها لقيادة الفريق إلى استعادة مجده الضائع في الدوري الفرنسي أصبح صاحب 20 عامًا احتياطيًا أو بالكاد يشارك أساسيًا تحت قيادة المدرب الإيطالي فابيو غروسو.

وبالموازاة مع مواجهته لبعض المشاكل في “لوال”، يعيش شرقي أفضل أيامه مع المنتخب الفرنسي لأقل من 23 عامًا، حيث شارك أساسيًا في آخر مباراتين أمام البوسنة والهرسك وقبرص في تصفيات يورو 2024 لهذه الفئة، وتألق في معسكر أكتوبر/ تشرين الأول بتسجيل 3 أهداف وتقديم 3 تمريرات حاسمة.

ولكن الوضع ليس نفسه بالنسبة إليه في ليون؛ إذ ومنذ مجيء المدرب فابيو غروسو ورحيل سلفه لوران بلان، شارك المهاجم ذو الأصول الجزائرية في 3 لقاءات أساسيًا ومرتين احتياطيًا، وفي المباراة الأخيرة التي خسرها ناديه (1-2) أمام كليرمونت فوت، أخرجه المدرب غروسو بعد نهاية الشوط الأول.

وبعد نهاية اللقاء، أدلى غروسو بتصريحات شرح فيها أسباب إخراجه لـ شرقي، وقال: “إنه لاعب شاب، وأكررها كل مرة، إنه يملك موهبة غير عادية؛ لكنه يستطيع العمل أكثر، أعلم بأنه يعرف ذلك، إنه يملك إمكانات غير عادية، ولكن لديه إمكانيات وموهبة يجب أن يطورها أكثر”.

هل يتكرر سيناريو عوار؟

أمام قلة المشاركة بصفة أساسية في اللقاءات الأخيرة، وعدم حصوله على ثقة المدرب غروسو، يخطط الاتحاد الجزائري لكرة القدم ومعه مدرب المنتخب جمال بلماضي، للتحرك من أجل خطف شرقي من فرنسا، مثلما حدث مع حسام عوار الذي عانى من مشكلات مع أولمبيك ليون قادته للذهاب إلى نادي روما الإيطالي، وكذلك إلى تغيير جنسيته الرياضية وتمثيل المنتخب الجزائري بعد حمله لقميص منتخب فرنسا الأول.

وما زال شرقي يحظى بثقة تييري هنري، مدرب فرنسا لأقل من 23 عامًا، والذي يعول عليه كثيرًا، ويراه من بين الأسماء التي قد تقود “الديكة” إلى الفوز بالميدالية الذهبية خلال الألعاب الأولمبية المقررة إقامتها في باريس صيف 2024.

غير أن وضعه الحالي مع ليون وعدم انتظام مشاركاته أساسيًا قد يخرجه من حسابات هنري، وقد يضطر اللاعب لمغادرة النادي، وهنا ستكون الفرصة مواتية أمام الجزائر والمدرب بلماضي لخطف شرقي، خاصة إذا علمنا أن نادي ليون معروف بعرقلة تغيير لاعبيه من الأصول الجزائرية لجنسيتهم الرياضية، على غرار ما حدث في قضية نبيل فقير اللاعب الحالي لريال بيتيس الإسباني، وحتى مع عوار الذي اضطر للرحيل عن النادي للإعلان عن اختياره الجزائر. 

وسبق للعديد من اللاعبين الذين تدرجوا في مدرسة أولمبيك ليون والمنتخبات الفرنسية في الفئات العمرية، ثم انضموا للعب مع “الخضر” على غرار رشيد غزال ومهدي زفان وياسين بن زية وحسام عوار وأمين غويري، بالمقابل فشل المنتخب الجزائري في ضم كريم بنزيما المهاجم الحالي لنادي اتحاد جدة السعودي، وأيضًا فقير.

جدير بالذكر أن المنتخب الجزائري نجح مؤخرًا في إقناع العديد من اللاعبين مزدوجي الجنسية (الجزائرية والفرنسية) في ارتداء قميص “محاربي الصحراء” على غرار بدر الدين بوعناني وفارس شايبي وجوان حجام وريان آيت نوري وياسر لعروسي وأمين غويري.

أقراء أيضا
[ad_1]

المصدر : منتوف ومواقع انترنت وغوغل👇على طريقة عوار.. الجزائر تستعد لخطف نجم جديد من فرنسا
[ad_2]