ضحية غير متوقعة لحرب أوكرانيا.. “شطب” طبق تقليدي في فرنسا وكندا

ضحية غير متوقعة لحرب أوكرانيا.. “شطب” طبق تقليدي في فرنسا وكندا

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on pinterest
Share on email
Share on whatsapp

ضحية غير متوقعة لحرب أوكرانيا.. “شطب” طبق تقليدي في فرنسا وكندا

🟢 #ضحية #غير #متوقعة #لحرب #أوكرانيا #شطب #طبق #تقليدي #في #فرنسا #وكندا

ضحية غير متوقعة لحرب أوكرانيا.. “شطب” طبق تقليدي في فرنسا وكندا
[ad_2]

أثار قرار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشن هجوم عسكري على أوكرانيا غضبًا ومظاهرات في جميع أنحاء العالم، حيث خرج مئات الآلاف إلى الشوارع للتنديد بالحرب.

لكن يبدو أن الغضب تجاه الرئيس الروسي تسبب أيضًا في وقوع ضحية غير متوقعة، وهو طبق فرنسي-كندي من البطاطس المقلية والجبن وصلصة اللحم.

فبحسب “الغارديان”، يشترك الطبق الشهير في فرنسا Poutine، في اسمه مع الرئيس الروسي وبما أن بوتين أصبح هدفًا للاحتجاج، يبدو أن البعض غاضب أيضًا من الطبق نفسه ومن مطعم فرنسي يحمل اسم الطبق التقليدي.

فقد أجبر مطعم “ميزون دو لا بوتين” Maison de la Poutine أي “بيت البوتين”، الذي يمتلك فروعًا في باريس وتولوز، إلى إصدار توضيح بعد تلقيه وابلًا من الإهانات والتهديدات على خلفية اسمه، في أعقاب الهجوم العسكري الروسي على أوكرانيا.

وأكّدت إدارة المطعم في بيان: “طبقنا ولد في كيبيك بخمسينيات القرن الماضي. والقصص التي تروي أصل هذا الطبق عديدة. ولكن هناك شيء واحد مؤكد: تم إنشاء طبق البوتين من قبل طهاة متحمسين أرادوا إضفاء البهجة والراحة لعملائهم”.

وأضاف: “لقد عمل بيت البوتين منذ يومه الأول على إدامة هذه القيم ويقدم اليوم دعمه المخلص إلى الشعب الأوكراني الذي يقاتل بشجاعة من أجل حريته ضد الاعتداء الروسي”.

كذلك، يتبع هذا البيان قرارًا صادرًا عن مطعم في كيبيك لتغيير اسم الطبق على قائمة الطعام، حيث أكّد مطعم Le Roy Jucep، الذي يزعم أنه مسقط رأس “البوتين” منذ الخمسينيات القرن الماضي، إنه ينأى بنفسه عن الاسم.

في المقابل، يُعتقد على نطاق واسع أن اسم الطبق مشتق من النطق الفرنسي الكندي للكلمة الإنكليزية “بودنغ” التي تستخدم لوصف مزيج طري قابل للأكل.

وعليه، وصلت الحال بسبب الاختلافات في النطق إلى أن يكون هناك القليل من التداخل مع اسم الرئيس الروسي، حيث كتب أحد المستخدمين على تويتر: “أيها الناس، من فضلكم توقفوا عن الارتباك بين بوتين وطبق بوتين”. وأضاف: “أحدهما مزيج خطير وغير صحي.. والآخر طعام لذيذ”.

وباتت وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي منفذًا غير عسكري للنشطاء من حول العالم للمشاركة في الصراع الأوكراني – الروسي وتسجيل المواقف.

تزامنًا، وقّع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قانونًا جديدًا ينص على فرض غرامة كبيرة والسجن 15 عامًا عند نشر “معلومات كاذبة” على حد وصفه، تتعلق بالقوات المسلحة أو يدعو إلى فرض عقوبات على موسكو أو الاحتجاج على الحرب.

كذلك، منعت السلطات الروسية، الوصول إلى فيسبوك في البلاد وقيدت الوصول إلى تويتر.


ضحية غير متوقعة لحرب أوكرانيا.. “شطب” طبق تقليدي في فرنسا وكندا
أقراء أيضا
افضل 40 تطبيق أندرويد مجانا بأداء خرافي

المصدر : منتوف ومواقع انترنت 👇ضحية غير متوقعة لحرب أوكرانيا.. “شطب” طبق تقليدي في فرنسا وكندا
[ad_1]
ضحية غير متوقعة لحرب أوكرانيا.. “شطب” طبق تقليدي في فرنسا وكندا