مدة الفيديو 06 دقيقة و 15 ثانية 06:15

مراكش – بعد أشهر من لتعاقدات جلالة لنسخ

سبع نسخ من الحضور لجنة تحكيم تضم عددًا من الأسماء في عالم السيارات ، مقدمهم مصمم السيارات الإيطالي لورنزو راماسيوتي مدير “بينينفارينا” لمدة 32 عاما.

مسابقة استثنائية

بعد 6 نسخ ناجحة وتوقف قسري بسبب وباء كوفيدـ19 ، تعود هذه المسابقة المنتظرة من جديد ، في حدث يعتبر الوحيد في العالم العربي ، الذي يستضيف أهم الشخصيات في تاريخ السيارات المعاصر.

وعُرضت السيارات الأنيقة بتفاصيلها واللامعة بألوانها على طول شارع منطقة “إم إفينو” (M Avenue) الفخم والعصري مع إقبال جماهيري واسع ، أفراد الأسرة والحداثة وتراث السيارات المغربي والفضوليين وغيرهم من المارة.

وقال أحمد قصيباتي منظم المسابقة -للجزيرة نت- إن هذا العام غير متاح فئة جديدة للتنافس وهي السيارات ، فضلا عن أسماء لامعة لاختيار الفائزين المشاركين في مركبة رئيسية وحديثة.

ويضيف أن فئة السيارات الكلاسيكية –التي 32 مركبة عتيقة – قسمت العقود من 1920 إلى 1930 ، ومن 1931 إلى 1940 ، و و ،

في حين تنافست 25 سيارة حديثة سعرها 70 ألف يورو على لقب الأجمل لهذا العام ، بما في ذلك كوبيه وكابريوليه وسيدان وليموزين والدفع الرباعي ، فضلا عن السيارات الهجينة والكهربائية.

إضافة لذلك ، تميزت السيارات الرياضية تحت 25 عاما وعاما في فندق السعدي بمراكش ،

مستوى عال ورهان ناجح

واختارت التحكيم الدولي برئاسة راماسيوتي السيارة الأجمل لهذا العام ، في حي.

وشارك في لجنة التحكيم كل من الجامع وخبير السيارات القديمة أدولفو أورسي ، وسائق اختبار لومبورغيني الأسطوري لأكثر من 40 عاما فالنتينو بالبوني ، والفائز بسباق “لو مان 24” هنري بسكارولو وغيرهم.

وقال أورسي أحد الأسماء في عالم السيارات الكلاسيكية وحامل الأسماء في تاريخ مازيراتي ، “لم أكن أتوقع صراحة هذا المستوى العالي في فئة السيارات القديمة.

جهزت ، أشاد أعضاء اللجنة في المجموعة التي شارك بها الجمع ، وأثنوا في جين زوجها ، وراثهم ، وأثنوا ، وراهم ، وراهم ، وراهم ، وراهم ، ومؤثرات ، ومؤثرات ، ومؤثرات ، ومؤثرات ، ومؤثرات ، ومؤثرات ، ومؤثرات ، ومؤثرات ، ومؤثرات ، ومؤثرات ، وأحداث ، ومالكيها القدامى.

، ترويج له ، ويروج له ، ويضع الضوء عليه ، لأن معظم جامعي السيارات من كبار السن “.

فائزون مغاربة وأجانب

تميزت هذه الصورة بمشاركة عدد من جامعي السيارات الأجانب المقين في المغرب ، فضلا عن علامات السيارات العالم

وعن فئة السيارات الكلاسيكية ، فاز المغربي سليم بكاري عن سيارتي كاديلاك “إلدورادو بياريتز عام 1957 ″ ، وحازت سيارة مرسيديس لعام 1971 ، جائزة فئة 1971ـ1980 لجامع السيارات فيصل العراقي.

في حين تمكن النجاح ثييري هالف من نيل جائزتين عن سيارتيه جاغوار لعام 1962 وفيات دينو 1972. وقد حصل على جائزة قرر الاستقرار مع زوجته في مراكش ، مشيرا إلى أنه حصل على السيارة من مالكيْها القديم عند زيارتهما أوروبا ، زوجان أميركيان.

1952

وعن فئة السيارات الحديثة ، أستون مارتن دي بي إس “عام 2022 جائة التكنولوجيا والأا

هذه التحفة لمحرك “في -12” بقوة 715 حصانا وسرعة قصوى تصلى 340 زيادة في الساعة.