رغم العمل المستمر على حلّها.. لماذا تتزايد معدلات الطلاق في الخليج؟ – الخليج أونلاين

رغم العمل المستمر على حلّها.. لماذا تتزايد معدلات الطلاق في الخليج؟ – الخليج أونلاين

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on pinterest
Share on email
Share on whatsapp

رغم العمل المستمر على حلّها.. لماذا تتزايد معدلات الطلاق في الخليج؟ – الخليج أونلاين

🦋 #رغم #العمل #المستمر #على #حلها #لماذا #تتزايد #معدلات #الطلاق #في #الخليج #الخليج #أونلاين #منتوف #MANTOWF
أشترك في قناة الأبراج على يوتوب : bit.ly/Abraj-alyoum2
رغم العمل المستمر على حلّها.. لماذا تتزايد معدلات الطلاق في الخليج؟ – الخليج أونلاين
[ad_2]

ما أعلى دول الخليج من حيث معدلات الطلاق؟

الكويت هي الأولى خليجياً وعربياً من حيث معدلات الطلاق بواقع 20 حالة طلاق يومياً.

ما معدلات الطلاق في السعودية؟

7 حالات طلاق كل ساعة، وقد زادت معدلات الطلاق، خلال السنوات العشر الأخيرة، بنسبة 60%.

ما أبرز أسباب الطلاق في الخليج؟

التعدي بالضرب على الزوجة، وعدم الإنفاق، إلى جانب استقلالية المرأة مادياً إلى حد كبيرة، وضمان حقوق كبيرة في بعض الدول بعد الطلاق.

ارتفعت معدلات الطلاق في دول الخليج بشكل كبير، خلال العام الماضي، وذلك رغم الجهود التي تبذلها الحكومات للحفاظ على تماسك العلاقات والحد من التفكك الأسري.

وتأتي زيادة معدلات الطلاق في وقت تواصل فيه المرأة الخليجية الحصول على مزيد من الحقوق والامتيازات، خاصة فيما يتعلق بسوق العمل، غير أن معدلات الطلاق ليست منخفضة أيضاً خارج منطقة الخليج.

فقد أكدت صحيفة “إندبندنت” البريطانية أن معدلات الطلاق في المملكة المتحدة تضاعفت 10 مرات، خلال السنوات الـ50 الماضية، فيما تؤكد إحصاءات رسمية وقوع حالتي طلاق كل دقيقة في مصر.

ولا تبدو أسباب الطلاق في دول الخليج جديدة عن الفترات الماضية، حيث يؤكد خبراء القانون والمجتمع أن غالبية حالات الطلاق تعود بالأساس إلى العنف الأسري، وغياب التكافؤ، وعدم القدرة على تحمل المسؤولية.

لكن صحيفة “المدينة” السعودية نقلت عن خبراء أن حصول المرأة على مزيد من الحرية زاد من معدلات الطلاق خلال السنوات الأخيرة.

الكويت.. الأولى عربياً

وتصدرت الكويت قائمة الدول العربية والخليجية من حيث عدد حالات الطلاق، بين عامي 2018 و2020، بمعدل 2.4 حالة لكل 1000 من السكان. وفي نوفمبر 2021، قالت صحيفة “الراي” المحلية إن 20 حالة طلاق تقع في البلاد يومياً، بينها 15 مواطنة، وفق إحصاءات السنوات الخمس الماضية.

ووصل عدد حالات الطلاق في الكويت، خلال السنوات الخمس، إلى 36.345 حالة، من بينها 26.576 كويتية كن متزوجات من 22.626 كويتيتاً و3.950 أجنبياً.

وأواخر 2020، توقعت دراسة رسمية صادرة عن وزارة العدل وصول عدد حالات الطلاق إلى أكثر من 8 آلاف و900 حالة طلاق، خلال العام الجاري.

ومن بين أكثر أسباب الطلاق شيوعاً في الكويت الاعتداء بالضرب على المرأة، وعدم إنفاق الزوج على زوجته وأولاده، وعدم وجود سكن مستقل للأسرة.

وأكد خبراء ومواطنون أن قانون الأحوال الشخصية الكويتي له دور كبير في تشجيع المرأة على طلب الطلاق، بالنظر إلى المزايا التي تحصل عليها قبل الانفصال.

ويكفل قانون المساعدات الاجتماعية راتباً شهرياً للمطلقة مقداره 400 دينار (نحو 1300 دولار)، كما أن من حقّها الحصول على قرض إسكانيٍّ مقداره 70 ألف دينار (230 ألف دولار).

ويلزم القانون الزوج، إضافة إلى نفقة الأبناء وإيجار المنزل، بتوفير سائق وخادمة وثمن سيارة للمطلقة إذا كان المطلِّق ميسور الحال.

انفو

السعودية.. حرية المرأة سبب جديد

أما في السعودية فقد ارتفعت حالات الطلاق، خلال السنوات العشر الماضية، بنسبة 60%، حيث وصلت إلى 57.626 حالة في 2020، مقارنة بـ34.300 حالة في 2011.

وقالت الهيئة العامة للإحصاء إن معدلات الطلاق في 2020 زادت بنسبة 12.7%، مقارنة بمعدلات 2019، مشيرة إلى أن الشهور الأخيرة من 2020 شهدت تسجيل 57 ألفاً و600 صك طلاق.

ورغم العديد من الأسباب الأسرية، فإن صحيفة “الوطن” المحلية قالت، أواخر يناير 2022، إن زيادة مساحة الحرية والاستقلالية المالية التي حصلت عليها المرأة كانت أحد أبرز أسباب الطلاق في المملكة.

وتشهد المملكة 7 حالات طلاق في الساعة الواحدة، وقالت الهيئة العامة للإحصاء إن هناك 3 حالات طلاق مقابل كل 10 حالات زواج. فيما قالت “الوطن” إن الرعاية المتزايدة التي تحظى بها المرأة وتراجع مخاوفها المادية عززت من قدرتها على الانفصال.

وفي مقال نشرته صحيفة “الاقتصادية” المحلية، في سبتمبر 2021، قال الدكتور رشود الخريف، إن زيادة معدلات الطلاق ربما تعود إلى زيادة تعقيدات الحياة الحضرية، وارتفاع تكاليفها، وكثرة الخلافات المالية والاجتماعية، واختلاف الأهداف والأولويات في الحياة، إلى جانب التفاوت الثقافي.

قطر.. الأجانب هم الأكثر طلاقاً

في قطر قال جهاز التخطيط والإحصاء إن معدلات الطلاق زادت بنسبة 10%، خلال ديسمبر 2021، الذي شهد 192 حالة مقارنة بـ174 حالة في نوفمبر 2021.

وقال الجهاز، الأربعاء 2 فبراير 2022، غير القطريين يتصدرون حالات الطلاق، وحالات الطلاق لدى الأزواج القطريين بلغت 108 حالات مقارنة بـ106 حالات في نوفمبر، فيما ارتفعت لدى الأزواج غير القطريين إلى 84 حالة من 68 حالة في نوفمبر.

وبلغت حالات الطلاق للزوجات القطريات، في ديسمبر الماضي، 101 حالة من 95 حالة سجلت في نوفمبر السابق، وتصدرت غير القطريات نسب الطلاق، حيث بلغت الحالات 91 حالة من 79 حالة في نوفمبر بارتفاع نحو 15%.

وفي ديسمبر 2021، بلغت حالات الزواج 403 بارتفاع 3.6% عن شهر نوفمبر الذي سجل 389 حالة زواج.

وتراجعت حالات الزواج من قطريات من 182 حالة في نوفمبر 2021، إلى 163 حالة في ديسمبر 2021، بانخفاض 10%، فيما ارتفعت حالات الزواج بغير القطريات من 207 في نوفمبر إلى 240 في ديسمبر 2021، بارتفاع 15.9%.

الإمارات.. أسراع حالات طلاق

تشير أحدث بيانات وزارة العدل الإماراتية إلى أن إجمالي حالات الطلاق المسجلة في البلاد خلال 2021 بلغت 648 حالة، مقابل 4.542 عقد زواج.

وقد توزعت حالات الطلاق بين 311 حالة بين مواطنين ومواطنات، و194 بين غير مواطنين وغير مواطنات، و128 بين مواطنين وغير مواطنات، و15 حالة بين مواطنات وغير مواطنين.

وبينت الإحصاءات تسجيل أسرع حالة طلاق بعد يوم، وأخرى بعد يومين فقط من الزواج بين مواطن وسيدة غير إماراتية، وحالة أخرى بعد ثلاثة أيام من الزواج بين مواطن وغير مواطنة.

ووقع العديد من حالات الطلاق بعد أقل من 10 أيام من الزواج، وأخرى بعد أقل من أسبوعين وأقل من شهر، ومنها حالة طلاق بين غير مواطن وغير مواطنة بعد 15 يوماً من الزواج.

ونقلت صحيفة “الإمارات اليوم” عن خبراء إماراتيين، الخميس 2 فبراير 2022، أن عدم التكافؤ الأسري والأنانية وغياب الحوار هي أبرز عوامل الطلاق.

وأشارت الصحيفة إلى أن سرعة الانفعال والعنف وتحكم الأزواج، وعدم تحمُّل كل طرف مسؤولياته الزوجية، وسيطرة ثقافة الكماليات وضعف الوازع الديني، كلها من مسببات الطلاق.

وأدخلت الإمارات، في 2020، تعديلات على قانون الأحوال الشخصية بهدف خفض عدد حالات الطلاق لأسباب غير مقنعة، بينها عرض توصية الحكمين على الزوجين، ودعوتهما للصلح قبل إصدار حكم التفريق بينهما.

واعتبرت التعديلات أن خروج الزوجين من البيت أو للعمل وفقاً للقانون أو الشرع أو العرف أو مقتضى الضرورة لا يُعد إخلالاً بالالتزامات الزوجية، داعية القاضي إلى مراعاة مصلحة الأسرة في كل ذلك.

انفو

البحرين.. زيادة مقلقة

في مايو 2021، قالت عضوة البرلمان البحريني فاطمة القطري إن الاختلافات الزوجية ليست السبب الرئيس في الطلاق، مشيرة إلى أن عدم قدرة الزوجين على التعايش مع هذه الخلافات وتجاوزها هو الذي يؤدي بهما للطلاق غالباً.

ونقلت صحيفة “البلاد” المحلية عن القطري أن معدلات الطلاق في البحرين زادت بشكل ملموس ومقلق، حيث وصلت إلى 34%، وهي نسب تهدد سلامة المجتمع، حسب قولها.

وقالت وزارة العدل البحرينية إن المملكة تشهد 4.7 حالات طلاق يومياً، مقابل 16 حالة زواج، مشيرة إلى أن عدد حالات الذكور الذين تزوجوا في سن 15-19 سنة بلغ نحو 71 حالة، فيما بلغ عدد الفتيات اللائي تزوجن في نفس السن 670 حالة لإناث (599 منهن بحرينيات).

تراجع الطلاق في عُمان

كشفت أحدث الإحصاءات الرسمية تراجع حالات الطلاق في السلطنة خلال 2020 بنسبة 8.1%، مقارنة بـ2019، مشيرة إلى تسجيل 9.4 حالات طلاق يومياً.

وتراجعت معدلات الطلاق بين المواطنين خلال الفترة المذكورة بمعدل 192 حالة، فيما تراجعت بين الأزواج الخليجيين والزوجات العمانيات بمعدل 17 حالة.

وزادت عقود الزواج في السلطنة في نفس الفترة بنسبة 2.1%، بحسب نشرة “الزواج والطلاق لعام 2021” الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات.

وتتصدّر محافظة مسقط العدد الأعلى لحالات الطلاق بين المحافظات بعدد بلغ 796 حالة، تليها محافظة شمال الباطنة بـ672 حالة، في حين أنّ محافظة مسندم جاءت كأقل المحافظات في عدد حالات الطلاق بعدد بلغ 18 حالة.

رغم العمل المستمر على حلّها.. لماذا تتزايد معدلات الطلاق في الخليج؟ – الخليج أونلاين
أقراء أيضا
افضل 40 تطبيق أندرويد مجانا بأداء خرافي

المصدر : منتوف ومواقع انترنت 👇رغم العمل المستمر على حلّها.. لماذا تتزايد معدلات الطلاق في الخليج؟ – الخليج أونلاين
[ad_1]
رغم العمل المستمر على حلّها.. لماذا تتزايد معدلات الطلاق في الخليج؟ – الخليج أونلاين
[ad_2]
رغم العمل المستمر على حلّها.. لماذا تتزايد معدلات الطلاق في الخليج؟ – الخليج أونلاين