‏رسائل حب فرنسية مصادرة فتحت أخيراً بعد 265 عاما‏ً

‏رسائل حب فرنسية مصادرة فتحت أخيراً بعد 265 عاما‏ً

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on pinterest
Share on email
Share on whatsapp

‏رسائل حب فرنسية مصادرة فتحت أخيراً بعد 265 عاما‏ً

✈️ ‏رسائل حب فرنسية مصادرة فتحت أخيراً بعد 265 عاما‏ً
#رسائل #حب #فرنسية #مصادرة #فتحت #أخيرا #بعد #عاما
‏رسائل حب فرنسية مصادرة فتحت أخيراً بعد 265 عاما‏ً
[ad_1]

‏رسائل حب فرنسية مصادرة فتحت أخيراً بعد 265 عاما‏ً
[ad_2]

اخبار فرنسا- كشفت الرسائل التي لم تُقرأ نافذة نادرة على حياة البحارة وعائلاتهم في القرن الثامن عشر، ابتداءً من زوجة ضابط بحري كبير إلى أم مسنة توبخ ابنها لعدم كتابته.

حيث قامت البحرية الملكية بالاستيلاء على هذه الرسائل أثناء حرب السبع سنوات، النزاع العالمي الذي انتهى في عام 1763 والذي شهد تصاعد التحالفات بين بريطانيا وفرنسا.

كتبت “ماري دوبوسك” لزوجها “لويس شامبرلين”، الضابط الأول على سفينة حرب فرنسية في عام 1758: “يمكنني قضاء الليل في كتابة لك… أنا زوجتك المخلصة إلى الأبد.”

“مساء الخير، صديقي العزيز. الساعة منتصف الليل. أعتقد أنه حان وقت الراحة.”

ولم تكن “ماري” تعلم أن سفينة زوجها، “جالاتيه”، قد تم القبض عليها من قبل البريطانيين، وقد اكتشف الباحثون في جامعة كامبريدج هذا الأمر.

لم يتلقى “لويس” الرسالة أبداً، وتوفيت زوجته في العام التالي، على الأرجح قبل أن يتم الإفراج عنه من قبل البريطانيين.

في رسالة أخرى مؤرخة في 27 يناير 1758، توبخ والدة البحّار الصغير “نيكولا كيسنيل” من نورماندي بسبب عدم تواصله.

قالت “مارغريت”، التي تبلغ من العمر 61 عاماً، في رسالة ربما كانت مُملوءة لشخص آخر: “أظن أكثر عنك مما تظن أنت عني… على أي حال، أتمنى لك عاماً جديداً سعيداً مليء ببركات الرب.”

أضافت: “أظن أنّني أتجه نحو القبر، لقد مرت علي أزمة صحية استمرت لثلاثة أسابيع. قدّم تحياتي لـ فارين (زميله في السفينة)، فقط زوجته تخبرني عنك.”

تم القبض على السفينة من قبل البريطانيين أثناء رحلتها من بوردو إلى كيبيك في عام 1758.

وقتها، اعتبر مسؤولو الأميرال البريطانية أن الرسائل لا تحمل أهمية عسكرية، وبقيت غالبيتها في الأرشيف غير مفتوحة حتى لفتت انتباه الأستاذ “رينو موريو” في جامعة كامبريدج.

قال “موريو”: “أمرت بالصندوق فقط من أجل الفضول.”

وعندما واجه ثلاث مجموعات من الرسائل الصغيرة جداً متماسكة بشريط، أدرك “موريو” أنه “كان أول شخص يقرأ هذه الرسائل الشخصية منذ كتبت.”

“لم تحظى المستلمون المقصودون بفرصة القراءة. كان ذلك مؤثراً جداً”، قال.

حدد “موريو” كل عضو من طاقم الجالاتيه المؤلف من 181 شخصاً، وتضمنت الرسائل معاناة ربعهم، كما قام بأبحاث الأنساب حول الرجال ومرسلي الرسائل.

كانت الرسائل وسيلة وحيدة لعائلاتهم لمحاولة الاتصال بهم، وقال موريو: “هذه الرسائل تتعلق بتجارب إنسانية عامة، وليست فريدة من فرنسا أو القرن الثامن عشر.”

[ad_1]
‏رسائل حب فرنسية مصادرة فتحت أخيراً بعد 265 عاما‏ً
أقراء أيضا
[ad_2]

المصدر : منتوف ومواقع انترنت 👇
[ad_2]
‏رسائل حب فرنسية مصادرة فتحت أخيراً بعد 265 عاما‏ً
[ad_1]