«دروب 11».. من «التعارف» إلى «ما وراء الأسطورة»

«دروب 11».. من «التعارف» إلى «ما وراء الأسطورة»

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on pinterest
Share on email
Share on whatsapp

«دروب 11».. من «التعارف» إلى «ما وراء الأسطورة»

«دروب 11».. من «التعارف» إلى «ما وراء الأسطورة»

#دروب #من #التعارف #إلى #ما #وراء #الأسطورة
[ad_2]

التفاصيل:
[ad_2]

«دروب 11».. من «التعارف» إلى «ما وراء الأسطورة»

[ad_1]

حلقات جديدة يطل بها علي آل سلوم عبر الموسم الـ11 من برنامجه «دروب» الذي يعرض في شهر رمضان المبارك، ليأخذ مشاهدي قنوات «دبي للإعلام» في دروب جديدة تماماً لا تشبه تلك التي تعودنا متابعتها في المواسم الماضية، فعبر «دروب 11» يشرع آل سلوم أمام الجمهور الأبواب للتعرف إلى أسرار الثقافات الأخرى ودهاليز التاريخ، متجاوزاً بذلك عتبة التعارف إلى الثقافات الأخرى والتواصل معها إلى اكتشاف «ما وراء الأسطورة» وهي الجملة التي اتخذ منها البرنامج شعاراً له.

وها هو آل سلوم وفريق عمله يقف في «دروب 11» على عتبة عقد جديد بعدما جال في المواسم الماضية بين أقطاب الأرض، متوسداً دعم «دبي للإعلام» وإيمانها برسالة البرنامج ومساعدتها على دخوله عاماً جديداً مفعماً بالحيوية والطاقة الإيجابية، وفي هذا الإطار، يقول آل سلوم: «في الموسم الجديد نسلط الضوء على الرموز المختلفة في علوم الإنسان، ولذلك اخترنا له ثيمة ما وراء الأسطورة، فنفتح صفحة جديدة في كيفية التعارف إلى شعوب الأرض وثقافاتها، فلكل شعب أساطيره وقصصه الغريبة والتي تبدو أشبه بالخيال ولكن يبقى لها أثر لافت في المجتمع، ولذلك آثرنا أن نقدم في دروب 11 علماً جديداً في كيفية التعرف إلى نقاط الاختلاف والتشابه بين ثقافات الدنيا»، مبيناً أن الهدف من وراء ذلك التعمق أكثر في الثقافات عبر زيارتها وإزاحة الستار عن مفهوم الأساطير لديها. وأضاف: «سنحاول في دروب 11 إيجاد أثر الأساطير في الشعوب، مثل أسطورة التنين التي أثبتت العديد من الدراسات أنه خيالي، ولكن أثره لا يزال في تاريخ الصين وهونج كونج وشرقي آسيا، فينظر إليه رمزاً يحمل الكثير من الدلالات في تاريخهم وتراثهم».

رؤية مبتكرة

في أيام الشهر الكريم، سيلمس الجمهور الفرق بين المواسم الماضية من البرنامج، وهذا الموسم الذي استغرق تصويره نحو 8 أشهر. وتابع: «يكمن الفرق في رؤية البرنامج التي يجب أن تكون مبتكرة، ويبين أن طريقة فهم الشعوب يجب أن تتطور من أجل الأجيال القادمة، في ظل العديد من الرموز الثقافية التي نستطيع عبرها فتح قنوات الحوار مع الثقافات الأخرى، وهو ما سعينا إلى تجسيده في دروب 11 بأن ننتقل من فكرة التعارف إلى الشعوب والوصول إلى القبائل المختلفة إلى التعرف إلى أساطيرها والبحث فيها زاويةً جديدةً للتعرف إليها».

مفاجأة الموسم

وأشار آل سلوم، إلى أن الموسم الجديد سيتوزع على جزأين، الأول يتناول أساطير الشعوب، بينما يركز الثاني على «درب العود» الذي وصفه بـ«مفاجأة الموسم». وقال: «يشكل الجزء الثاني من دروب 11 والذي سيبدأ من 15 رمضان مفاجأة للجمهور، ففيه سنقدم سلسلة وثائقية متميزة جداً تحتوي على وجبة معرفية دسمة، عبر المضي في درب العود لنكتشف أسطورة شجرة العود، ونسرد حكاية هذا المنتج الذي شغل – ولا يزال – الملوك والشعوب منذ آلاف السنين، ونتعرف إلى أنواع أشجار العود وجوانبها العملية والثقافية والتاريخية، وقيمة هذا المنتج لدى الشعوب ونقاط التجارة، وتوزيعها الجغرافي، وغيرها الكثير». مؤكداً أن «درب العود» سيكون مدهشاً، وسيسهم في تغيير المفهوم الدارج عن هذا المنتج، مشيراً إلى أن البرنامج سيكشف أيضاً عن مكانة دبي في عالم العود.

نجاح وتمكين

منذ رؤيته النور أول مرة قبل عقد من الزمان، حظي برنامج «دروب» بدعم «دبي للإعلام» التي أسهمت في نجاحه وتمكينه من حجز مكانة خاصة في المائدة الدرامية الرمضانية، وفي هذا السياق، قال آل سلوم: «لقد أسهمت دبي للإعلام باحتضان الفكرة التي آمنت بها قبل عشر سنوات، وساعدت على وصولها إلى متابعي قنواتها التلفزيونية ومنصتها الرقمية أوان التي كان لها تجربة رائعة في العام الماضي»، مشيراً إلى مواصلته المضي في رحلة النجاح مع «دبي للإعلام» ومعبراً في الوقت نفسه عن أمله أن يكون هناك رؤية أكثر تخصصية في بعض جوانب البرنامج الذي ستتم أول مرة ترجمته إلى اللغة الإنجليزية، فيما يعرض يومياً في تمام الساعة 18:40 مساءً على شاشة تلفزيون دبي، وفي تمام الساعة 20:00 مساءً على قناة «دبي ون»، بينما يعاد في تمام 1:30 فجراً على قناة «سما دبي».


أقراء أيضا
[ad_1]

المصدر : منتوف ومواقع انترنت وغوغل👇«دروب 11».. من «التعارف» إلى «ما وراء الأسطورة»
[ad_2]