تجمعات “مدنية” أمام عدة بلديات تنديدا بأعمال العنف وبورن تؤكد على ضرورة استعادة الأمن

تجمعات “مدنية” أمام عدة بلديات تنديدا بأعمال العنف وبورن تؤكد على ضرورة استعادة الأمن

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on pinterest
Share on email
Share on whatsapp

تجمعات “مدنية” أمام عدة بلديات تنديدا بأعمال العنف وبورن تؤكد على ضرورة استعادة الأمن

🗼 تجمعات “مدنية” أمام عدة بلديات تنديدا بأعمال العنف وبورن تؤكد على ضرورة استعادة الأمن
#تجمعات #مدنية #أمام #عدة #بلديات #تنديدا #بأعمال #العنف #وبورن #تؤكد #على #ضرورة #استعادة #الأمن

تجمعات “مدنية” أمام عدة بلديات تنديدا بأعمال العنف وبورن تؤكد على ضرورة استعادة الأمن
[ad_2]

أعلنت رئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيت بورن الإثنين الإبقاء على الانتشار الأمني خلال الليل لمواجهة أعمال الشغب بعد مقتل الفتى نائل برصاص شرطي، مؤكدة أن “الأولوية هي ضمان عودة النظام الجمهوري”. وجرت عصر الإثنين تجمعات “مدنية أمام العديد من البلديات في فرنسا تنديدا بأعمال العنف الليلية التي تشهدها منذ أسبوع الكثير من المدن والتي تراجعت حدتها الليلة الماضية، وباستهداف منزل رئيس بلدية في ضاحية باريس.

خرج عدة رؤساء بلديات وسكان في فرنسا الإثنين في تجمعات “مدنية” تنديدا بالاعتداء على منزل رئيس بلدية من قبل مجهولين صباح الأحد، حيث اقتحموا منزله بسيارة ثم أضرموا النار فيه بينما كانت زوجته وطفلاه بالداخل، وذلك في خضم الاحتجاجات التي اندلعت إثر مقتل الفتى نائل برصاص شرطي في نانتير الثلاثاء الماضي.

وأعلن المدعي العام المحلي فتح تحقيق بتهمة الشروع بالقتل، فيما لم يتم القبض على أي مشتبه به منهم.


وتحظى موجة العنف والشغب وغضب الشباب من أبناء الأحياء الشعبية في ضواحي باريس وعدة مدن أبرزها مرسيليا بمتابعة في الخارج، وهي تعيد إلى الواجهة ذكرى أعمال شغب هزت فرنسا في 2005 بعد مقتل شابين صعقا بعدما احتميا في محول كهربائي خلال مطاردة الشرطة لهما.

فيما يلي عودة على تطورات الأحداث يوم الإثنين 3 تموز/ يوليو:

  • 23:50 ماكرون يزور ثكنات الشرطة

    زار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ثكنة للشرطة في الدائرة 17 بالعاصمة باريس مساء الإثنين، “مؤكدا لهم دعمه” في أولى جولاته الميدانية منذ اندلاع الاحتجاجات.

    وأفادت السلطات بانخفاض حاد في الحوادث في جميع أنحاء البلاد، حيث تم اعتقال 11 فقط في باريس وضواحيها حتى الساعة 10:00 مساء (20:00 بتوقيت غرينتش)، حسبما ذكرت إدارة الشرطة.

    واعتقل 157 شخصا في المجمل ليل الأحد – الإثنين، في انخفاض واضح عن الليلة السابقة، كما أصيب ثلاثة من ضباط الشرطة.

  •  22:00 تمديد عملية نشر 45 ألف شرطي في أنحاء فرنسا

في مؤشر على استمرار التوتر، أعلن وزير الداخلية جيرالد دارمانان الإثنين تمديد عملية نشر 45 ألف شرطي ودركي على كامل الأراضي الفرنسية والمستمرة منذ الجمعة.

  • 20:00 بورن تلقتي ممثلي الكتل البرلمانية وتعلن الإبقاء على الانتشار الأمني

 التقت رئيسة الوزراء إليزابيت بورن عصر الإثنين ممثلي الكتل السياسية في البرلمان للبحث في “اقتراحات” بشأن سبل وقف أعمال الشغب المستمرة بعد مقتل الفتى نائل برصاص شرطي.

وأعلنت بورن مساء الإثنين الإبقاء على الانتشار الأمني خلال الليل، مؤكدة أن “الأولوية هي ضمان عودة النظام الجمهوري”.

تصريح إليزابيت بورن


  • 18:00 تجمعات أمام البلديات في فرنسا تنديدا بأعمال العنف 

جرت عصر الإثنين تجمعات “مدنيّة” أمام العديد من البلديات في فرنسا تنديدا بأعمال العنف الليلية التي يشهدها منذ أسبوع الكثير من المدن والتي تراجعت حدتها الليلة الماضية.

وتمت هذه التجمعات تلبية لدعوة أطلقتها جمعية رؤساء بلديات فرنسا الأحد “إلى تعبئة مدنية للعودة إلى النظام الجمهوري” بعد هجوم عنيف بسيارة استهدف ليل السبت الأحد منزل رئيس بلدية في منطقة باريس ما أثار تنديدا عمّ البلد.

موفدة فرانس24 متحدثة من جنوب باريس


  • 17:00 رغم أعمال الشغب… انطلاق أسبوع الأزياء الراقية في باريس

تشهد باريس حتى الخميس مجموعة عروض لتشكيلات الأزياء الراقية (هوت كوتور) رغم أجواء التوتر وأعمال الشغب التي تخيم على العاصمة الفرنسية وكانت سببا في اتخاذ دار “سيلين” قرارا بإلغاء عرض كان مقررا مساء الأحد.

والإثنين، انطلقت فعاليات الحدث بعرض أزياء لـ”سكياباريلي” قدم خلاله مصمم الدار، الأمريكي دانيال روزبيري، “تفسيرا سرياليا لخزانة الملابس النسائية اليومية”. وحضر الحفل مغنية الراب كاردي بي، وصحافية الموضة الشهيرة آنا وينتور والممثلتان غويندولين كريستي وفيليبين لوروا بوليو في الصف الأمامي من العرض الذي أقيم في موقع بوتي باليه (“القصر الصغير”).

كذلك، أكد اتحاد الـ”هوت كوتور” والأزياء في فرنسا أنه “ما لم تقرر السلطات خلاف ذلك”، فإن العروض “ستقام كما هو مخطط لها”. في المقابل، اعتبر المصمم في دار “سيلين” هادي سليمان، أن “إقامة عرض أزياء في باريس، فيما تشهد فرنسا وعاصمتها هذه التطورات، يبدو من وجهة نظري، غير مناسب”، في إشارة إلى أعمال الشغب الليلية التي عمّت البلاد بعد مقتل فتى في السابعة عشرة برصاص شرطي.

  • 16:00 عمدة نانتير يدعو إلى التهدئة والمصالحة

قال باتريك جاري رئيس بلدية نانتير خلال تجمع تضامني الإثنين دعت إليه البلديات فيما لا تزال فرنسا تواجه أعمال نهب وتخريب منذ مقتل فتى برصاص الشرطة في مدينته، إن الوقت حان للمصالحة، مكررا من جانبه دعوات أسرة نائل.م إلى الهدوء.

وشدد عمدة المدينة على أن “الوقت حان للتهدئة” مؤكدا أنه من الضروري “الإصغاء إلى دعوة عائلة نائل، وجدته” التي “يشكرها بشدة”.

وجاءت التجمعات التضامينة الإثنين والتي أطلق عليها اسم “حشد المواطنين من أجل عودة النظام الجمهوري”، بعد أن اقتحم مجهولون يرجح أن يكونوا من مثيري الشغب، بسيارة مشتعلة، منزل عمدة إحدى ضواحي باريس ما أثار غضبا واسع في البلاد.

وفي بيان، أشارت جمعية رؤساء البلديات الفرنسية إلى أن “مناطق في كل مكان في فرنسا تشهد اضطرابات خطيرة يتخللها عنف شديد تستهدف الرموز الجمهورية”.

  • 15:00 منظمات أرباب العمل في فرنسا تدعو لدعم التجار المتضررين

دعت منظمات أرباب العمل الرئيسية في فرنسا الإثنين الحكومة إلى اتخاذ تدابير لدعم التجار ورجال الأعمال المتضررين، بعد ست ليال من أعمال التخريب والعنف التي اندلعت بعد مقتل الفتى نائل.

وكان وزير الاقتصاد برونو لومير قد دعا شركات التأمين السبت إلى سلسلة إجراءات لتعويض المهنيين الذين ذهبوا ضحايا لأعمال الشغب بسرعة. ومن التدابير التي اتخذتها الحكومة، تأجيل دفع الرسوم الاجتماعية والضريبية للشركات التي تواجه صعوبات بسبب هذه الأزمة. لكن بالنسبة لاتحاد الشركات الصغيرة والمتوسطة، قد لا يكون تأجيل الرسوم هذا “كافيا”.

  • 14:00  تعزيز إضافي لأمن البنى التحتية لأولمبياد باريس 2024 

قالت وزيرة الرياضة الفرنسية إميلي أوديا كاستيرا الإثنين إنه قد تم تعزيز “أمن البنى التحتية” لدورة الألعاب الأولمبية المقررة في باريس 2024 “بشكل طفيف”.

وتتواجد العديد من المواقع الأولمبية ولا سيما في ضواحي باريس أي منطقة إيل دو فرانس، في قلب الأحياء الحسّاسة التي تشهد منذ عدة أيام أعمال تخريب ونهب وحرائق بعد مقتل الفتى نائل.

وأوضحت المسؤولة الرياضية الفرنسية في هذا الشأن: “لقد كانت بالفعل محمية جيدا، مع الكثير من المراقبة والتواجد للعناصر الأمنية. تمكنا من تعزيز هذا قليلا. لقد تأذت الأمة من كل هذا. من الواضح أن ما يحدث ليس جيدا لصورة فرنسا. هناك أولويات، عودة النظام الجمهوري، إنهاء للعنف”.

  • 13:00 بورن ستلتقي ممثلين عن كافة المجموعات السياسية

تلتقي رئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيث بورن ممثلي كافة المجموعات السياسية في البرلمان بعد ظهر الإثنين، لعقد اجتماع استثنائي للنظر في أعمال العنف والشغب التي تهز البلاد منذ مقتل الفتى نائل برصاص الشرطة. 

في هذا الشأن، سيكون حزب التجمع الوطني (اليمين المتطرف) ممثلا من النائب سيباستيان تشينو وليس رئيسته مارين لوبان، لأن الأخيرة طلبت أن يستقبلها الرئيس الفرنسي.

من جانبه، من المقرر أن يلتقي ماكرون برئيسي الجمعية الوطنية يائيل برون بيفيه ورئيس مجلس الشيوخ جيرار لارشيه، قبل أن يستقبل رؤساء بلديات “أكثر من 220 بلدية ضحية الاعتداءات” خلال أعمال الشغب التي شهدتها البلاد في الأيام الماضية.

  • 12:00 انطلاق التجمعات التضامنية أمام البلديات الفرنسية

انطلقت ظهر الإثنين تجمعات أمام مقرات البلديات في فرنسا لا سيما في نانتير حيث لقي الفتى نائل مصرعه برصاص الشرطة، للتضامن مع  رئيس بلدية لاي- لي-روز في مقاطعة فال-دو-مارن التي تعرض منزله وأسرته للاعتداء من مجهولين خلال أعمال الشغب ليل السبت-الأحد.


في السياق، قال رئيس بلدية نانتير باتريك جاري أمام سكان وموظفين في مجلس المدينة: “منذ الثلاثاء، يواجه السكان ليال صعبة […]. أعمال العنف المتتالية غير مقبولة”.

وفي سان دوني شمال العاصمة الفرنسية، تجمع حوالي ثلاثين مسؤولا منتخبا ومئتي شخص، على ما أفادت صحافية في فرانس برس. كما تجمع حوالي 300 شخص أمام بلدية بريست في منطقة بروتانيه بشمال غرب فرنسا، بينهم العديد من أعضاء المجلس البلدي وموظفي البلدية.

  • 11:00 الشرطة تستمع لشهادة الراكب الثالث للسيارة التي كان يقودها نائل

قال مصدر قريب من ملف التحقيقات الجارية حول مقتل الفتى نائل برصاص شرطي الثلاثاء في نانتير قرب باريس، إن المفتشية العامة للشرطة الوطنية في فرنسا IGPN تستمع منذ صبيحة الإثنين لشهادة الراكب الثالث للسيارة التي كان يقودها نائل قبل مقتله. وأوضح نفس المصدر بأن المعني قد توجه إلى المفتشية العامة للشرطة الوطنية عند حوالي الساعة 11 صباحا.

وفي مقابلة مع صحيفة لو باريزيان الجمعة، كانت والدة هذا الفتى البالغ من العمر 17 عاما قالت إنها شعرت بـ “الذعر” بعد وفاة نائل وقررت من ثمة إرسال ابنها لتمضية بضعة أيام في مرسيليا، بعيدا عن نانتير. وعاد الفتى إلى منزل والدته خلال عطلة نهاية الأسبوع لحضور جنازة نائل السبت، وبالتالي ظهر هذا الصباح، كما وعد، للإدلاء بشهادته وروايته للحقائق إلى الشرطة، حسب نفس المصدر.

وبحسب شهادة هذا الراكب الثالث التي جمعتها صحيفة “لو باريزيان”، فإن الشرطيين اللذين أوقفا سيارة نائل قد وجها عدة “ضربات بعقب” للسائق الذي فقد السيطرة على سيارته.

  • 10:00 رئيسة الجمعية الوطنية تدعو إلى “خطاب معمّق” حول أعمال الشغب

دعت رئيسة الجمعية الوطنية (برلمان) في فرنسا يائيل برون-بيفيه إلى “خطاب معمّق” في تحليل أعمال الشغب التي تهز البلاد، تنفيدا للخطاب القائل بأن سياسات المدينة قد “تم التخلي عنها” منذ 2017. وقالت برون-بيفيه الإثنين في تصريحات لقناة فرانس 2: “يجب عدم الخلط بين الثورة التي يمكن أن تكون شرعية بعد المأساة التي وقعت، وبين الانتهاكات التي لا علاقة لها على الإطلاق” مع هذا الحادث. كما أكدت نفس المتحدثة: “اليوم ، نحن في حاجة إلى خطاب معمّق والغوص في تعقيدات الأمور”. وأضافت: “يجب أن يكون لدينا بشكل جماعي وعي حقيقي”.

اقرأ أيضاالجزائر – فرنسا.. إلى أي حد هناك استغلال سياسي لقضية “مقتل نائل”؟

ومن المزمع أن يستقبل الرئيس إيمانويل ماكرون الإثنين كل من يائيل برون-بيفيه (حزب النهضة) ، وكذلك نظيرها في مجلس الشيوخ جيرار لارشيه، بعد ليلة اتسمت بتراجع حدة أعمال النهب والشغب.

  • 09:00 مخاوف من تأثير أعمال الشغب على القطاع السياحي

تسببت أعمال العنف في فرنسا بإلغاء حجوزات من جانب سياح أجانب لا سيما أمريكيين وهم فئة من الزبائن تعتبر مهمة لباريس وفرنسا كما أعلن مدير مكتب السياحة في باريس جان-فرنسوا ريال. إذا استمرت أعمال الشغب هذه، فلن يكون الأمر جيدا لصورة فرنسا قبل سنة من الألعاب الأولمبية كما أعلن جان فرنسوا ريال الذي يشغل أيضا منصب مدير عام مجموعة “مسافري العالم” في مقابلة مع وكالة الأنباء الفرنسية.

  • 08:00 وفاة رجل إطفاء في ضاحية باريس أثناء إخماده حرائق السيارات

قضى عنصر في فرق الإطفاء يبلغ الرابعة والعشرين في سان دوني قرب باريس عندما كان يكافح حرائق أضرمت في سيارات ليل الأحد-الاثنين فيما تواصلت أعمال الشغب لليلة السادسة على التوالي، على ما ذكر وزير الداخلية.


وكتب الوزير جيرالد دارمانان في تغريدة على تويتر: “توفي العريف في كتيبة الإطفاء في باريس رغم تدخل زملائه السريع” موضحا أن الحادث “وقع في مرآب تحت الأرض”.

كذلك، أوضح مصدر في وزارة الداخلية أن “التحقيق جار” لتحديد ملابسات الحريق. ولم يؤكد أي طرف رسميا حتى الآن وجود رابط بين الحريق وأعمال العنف التي تشهدها مدن فرنسية منذ مقتل الفتى نائل.

الوضع الأمني في فرنسا

اقتحام منزل رئيس بلدية
اقتحام منزل رئيس بلدية © صورة ملتقطة من شاشة فرانس24

  • 07:00 فرنسا.. التوترات تهدأ والاعتقالات تتراجع

قالت وزارة الداخلية الفرنسية الاثنين إن أقل من 160شخصا اعتقلوا ليلا على خلفية أعمال الشغب التي تهز مدنا في أنحاء البلاد منذ مقتل الفتى نائل برصاص شرطي.

اقرأ أيضانائل “الفتى الهادئ”… ما الذي نعرفه عن الشاب الذي قتل برصاص شرطي في فرنسا؟

ومنح الهدوء النسبي الذي أعقب خمس ليال من أعمال الشغب الصاخبة حكومة إيمانويل ماكرون فرصة لالتقاط الأنفاس في معركتها لاستعادة السيطرة على الوضع، بعد أشهر قليلة من احتجاجات واسعة النطاق على إصلاح نظام التقاعد الذي لا يحظى بشعبية وقبل عام من استضافة الألعاب الأولمبية الصيفية.

وقالت وزارة الداخلية إن 157 شخصا اعتقلوا ليلا، مقارنة مع 700 شخص في الليلة السابقة وأكثر من 1300 ليل الجمعة. وقالت الوزارة إن الأرقام المؤقتة تشير إلى أن ثلاثة من بين 45 ألف شرطي تم نشرهم ليلا أصيبوا، وأن أضرارا لحقت بنحو 350 مبنى و300 سيارة.

  • 06:00 رؤساء بلديات يدعون السكان إلى “تحرك مدني”

دعا رؤساء البلديات الفرنسية السكان إلى التجمع ظهر الإثنين “في تحرك مدني” بعد الاعتداء على منزل رئيس بلدية لا ليه روز بجنوب باريس، ما أحدث موجة غضب وردود فعل مستنكرة في أنحاء البلاد. 

وحثت جمعية رؤساء بلديات فرنسا المواطنين “على تعبئة مدنية للعودة إلى النظام الجمهوري” بعد هجوم عنيف اقتحمت خلاله سيارة ليل السبت الأحد منزل رئيس بلدية في منطقة باريس ما أثار تنديدا بالاجماع.

وشددت الجمعية على “الاضطرابات الخطرة” التي “تستهدف بعنف كبرى رموز الجمهورية أي مقار البلديات والمدارس والمكاتب العامة ومراكز الشرطة البلدية” منذ 27 يونيو/حزيران.

الموقف الألماني من أعمال العنف في فرنسا


  • أبرز أحداث 2 يوليو/تموز

بعد ستة أيام من مقتل الفتى تائل على يد شرطي في مدينة نانتير بضواحي باريس، تراجعت حدة أعمال الشغب والنهب ليل الأحد-الاثنين.

اقرأ أيضافرنسا: فتح تحقيق بتهمة الشروع بالقتل بعد اقتحام منزل رئيس بلدية في جنوب باريس

لكن ليل السبت-الأحد، شهد خصوصا اقتحام مثيري الشغب لمنزل رئيس بلدية في ضواحي باريس بسيارة، وأضرموا فيها النار وأطلقوا ألعابا نارية باتجاه زوجته وطفليه الصغيرين أثناء فرارهم خلال خامس ليلة من الاضطرابات التي تجتاح فرنسا. وكان فينسون جونبرون (39 عاما) عمدة مدينىة “لاي-لي-روز” في مبنى البلدية عندما تعرض منزله للهجوم بينما كانت زوجته ميلاني وطفلاه نائمين بالداخل.

فرانس24/ أ ف ب/ رويترز


تجمعات “مدنية” أمام عدة بلديات تنديدا بأعمال العنف وبورن تؤكد على ضرورة استعادة الأمن
أقراء أيضا

المصدر : منتوف ومواقع انترنت 👇تجمعات “مدنية” أمام عدة بلديات تنديدا بأعمال العنف وبورن تؤكد على ضرورة استعادة الأمن
[ad_1]
تجمعات “مدنية” أمام عدة بلديات تنديدا بأعمال العنف وبورن تؤكد على ضرورة استعادة الأمن