الصحافي سليمان الريسوني يوقف إضرابا عن الطعام استمر 122 يوما بعد نقله إلى المستشفى

الصحافي سليمان الريسوني يوقف إضرابا عن الطعام استمر 122 يوما بعد نقله إلى المستشفى

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on pinterest
Share on email
Share on whatsapp

الصحافي سليمان الريسوني يوقف إضرابا عن الطعام استمر 122 يوما بعد نقله إلى المستشفى

[ad_1]
#الصحافي #سليمان #الريسوني #يوقف #إضرابا #عن #الطعام #استمر #يوما #بعد #نقله #إلى #المستشفى

نشرت في:

                استجابة لنداء عائلته ودفاعه والشخصيات الوطنية والدولية، قطع الصحافي المغربي سليمان الريسوني المحكوم بالسجن خمس سنوات على خلفية قضية "اعتداء جنسي" إضرابا عن الطعام استمر 122 يوما احتجاجا على اعتقاله وذلك إثر نقله إلى المستشفى. وسبق أن طالبت منظمات حقوقية محلية ودولية وأحزاب سياسية مغربية ومثقفون بالإفراج عنه، في حين تشدد السلطات في مواجهة هذه المطالب على استقلالية القضاء وسلامة إجراءات المحاكمة.
            </p><div>

                                    <p>قال محامي الصحافي المغربي <strong>سليمان الريسوني</strong>، المدان مؤخرا بالسجن خمس سنوات في قضية "اعتداء جنسي"، الإثنين إن موكله أوقف إضرابا عن الطعام نفذه لمدة 122 يوما احتجاجا على اعتقاله، وذلك بعد نقله إلى المستشفى.

وقال المحامي محمد مسعودي لوكالة الأنباء الفرنسية إن الريسوني أوقف السبت إضرابه عن الطعام بعد نقله إلى المستشفى، و”استجابة لنداء عائلته ودفاعه ومئات الشخصيات والهيئات الوطنية والدولية”.

ونقل عنه قوله “أكد لي طبيب السجن أن وضعي خطير، وليس أمامك وأمامنا إلا وقف الإضراب عن الطعام أو الموت”.

وسبق أن طالبت منظمات حقوقية محلية ودولية وأحزاب سياسية مغربية ومثقفون بالإفراج عنه، في حين تشدد السلطات في مواجهة هذه المطالب على استقلالية القضاء وسلامة إجراءات المحاكمة.

وكان الريسوني (49 عاما) المعتقل منذ أيار/مايو 2020، يشترط أن ينقل إلى المستشفى ليوقف إضرابه عن الطعام، وفق ما نقل عنه دفاعه في وقت سابق، في حين أكدت إدارة السجون أن الصحافي هو الذي يرفض أن ينقل لتلقي العلاج.

“ظلم فظيع”

وحكم عليه مطلع تموز/يوليو بالسجن خمسة أعوام لإدانته بـ”الاعتداء جنسيا” على شاب. وهي تهمة ظل ينفيها معتبرا أنه يحاكم بسبب آرائه.

وينفذ الصحافي الذي عرف بافتتاحياته ذات النبرة النقدية، إضرابا عن الطعام منذ أكثر من ثلاثة أشهر احتجاجا على “ظلم فظيع” لحق به، فيما تؤكد السلطات أن محاكمته كانت “عادلة” وأن القضية لا علاقة لها بحرية التعبير.

ونقل عنه محاميه الإثنين قوله “لم أكن أنوي لي ذراع أي جهة ولا ابتزاز أي طرف للإفراج عني (…) لم أكن أنشد ولا زلت سوى توفير شروط المحاكمة العادلة التي ستقودني حتما إلى البراءة”.

 

فرانس24/ أ ف ب

            </div>

Source link
[ad_2]