السويدية “ماريا” تستخدم مواقع المواعدة على الإنترنيت لبيع الجنس مقابل المال والهدايا

السويدية “ماريا” تستخدم مواقع المواعدة على الإنترنيت لبيع الجنس مقابل المال والهدايا

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on pinterest
Share on email
Share on whatsapp

السويدية “ماريا” تستخدم مواقع المواعدة على الإنترنيت لبيع الجنس مقابل المال والهدايا

السويدية “ماريا” تستخدم مواقع المواعدة على الإنترنيت لبيع الجنس مقابل المال والهدايا

#السويدية #ماريا #تستخدم #مواقع #المواعدة #على #الإنترنيت #لبيع #الجنس #مقابل #المال #والهدايا
[ad_2]

التفاصيل:
[ad_2]

السويدية “ماريا” تستخدم مواقع المواعدة على الإنترنيت لبيع الجنس مقابل المال والهدايا

[ad_1]

ينقل التلفزيون السويدي في سلسلة من التقارير المصورة ظاهرة لجوء الفتيات والنساء السويديات إلى مواقع ” المواعدة الجنسية ي ” المعروفة بمواقع ” مواعدة السكر”  وعرض التلفزيون السويدية قصة امرأة سويدية تدعى  ماريا تعيش في   غرب مقاطعة سكانيا جنوب السويد  ، وتقول “ماريا” إنها بدأت اللجوء للمواعد الجنسية عبر الإنترنيت  بعد أن وجدت نفسها في وضع مالي سيء بعد الطلاق.

ومصطلح مواعدة السكر هو مصطلح يطلق على مواقع ومجموعات على الإنترنيت توفر خدمة التعارف والمواعدة بين النساء والرجال يتم خلالها التعرف على بعضهم البعض وتناول القهوة والتنزه  ، ولكنها تحولت لمواعدة من أجل الاتفاق على علاقة جنسية مقابل الهدايا والمال ، ويكون الطرفين على علم واتفاق حول طبيعة هذه المواعدة ، حيث يتفق رجل وامرأة على المواعدة وبناء علاقة جنسية مقابل الهدايا أو الانفاق على المرأة أو الفتاة التي توافق بشروط مالية متفق عليها مسبقاً

وتقول ماريا – كان من الصعب التوقف عن المواعدة من أجل المال ، وأضافت كنت ايضاً كنت أشعر إنني مخدرة عاطفيًا للغاية، وفي حاجة لرجل معي وينفق على متطلباتي الشخصية في ظل وجود ديوني كبيرة لا استطيع تحملها!

ماريا تتحدث للتلفزيون السويدي عن قصتها 

وتقول  ماريا إنها اشتركت في أحد مواقع مواعدة السكر،  في وقت كان عليها  ديون مالية وتشعر بالاكتئاب  ومرهقة اجتماعيا  وعاطفيا حيث كانت تطلقت من زوجها . وعندما وجدت على أحد تلم المواقع  رجل يكبرها بعشرة سنوات وقادر على الانفاق عليها ماليا  رضخت له وأصبحت ترافقه وتقدم له كما يرغب! مقابل الهدايا ودفع الفواتير من وقت لأخر .-

ولكن ماريا تقول أن مواعدة السكر هي كالدعارة تماماً لا فرق ، هناك “سلعة” يريدون شراءها، ولا يوجد رجل يدفع عدة آلاف فقط مقابل تناول القهوة على الكعكة، كما تقول ولا يوجد امرأة ساذجة لكي تعتقد أن رجل سوف ينفق عليها بشكل مستمر لكي يتناول معها الشاي في المقهى .

الفرق بين الاجتماع على موقع التعارف العادية  – وموقع المرافقة هو أنه في موقع المرافقة يمكنك الدفع مقابل فعل جنسي واضح   مقابل مبلغ معين من المال أو الهدايا ، هي بالتحديد إقامة علاقة تعارف وهمية ، فالهدف معروف بين الطرفين “أدفع المال مقابل جسدي” كما تقول ماريا.

 وتصف ماريا عشرات الرجال الذين التقت بهم بأنهم رجال  لديهم وظائف مرموقة أو تجارة رائجة يملكون المال ويبحثون عن المتعة . –   عادة ما يكون هؤلاء الرجال لديهم مناصب عليا في العمل، وليس لديهم الوقت لإضاعته في تعارف فهم يشترون النساء بأموالهم .  

ماريا تتصفح موقع المواعدة وعشرات الرسائل حول الاتفاق على إقامة علاقة مقابل المال

تعتقد ماريا أيضًا أنه يجب أن يكون هناك المزيد من الدعم لكي لا تقع الفتيات والنساء في فخ المواعدة والمرافقة من أجل المال لآنهم سوف ينزلقون ولن يستطيعوا التوفق وسوف تصبح   المرأة مثل “بائعات الهوى” ولكن بتسمية جديدة “علاقات تعارف”
 

إقراء أيضاً

مواعدة (Sugardejting)..مواقع مواعدة تنتشر في السويد لفتيات سويديات يبيعون الجنس مقابل هدايا

أقراء أيضا
[ad_1]

المصدر : منتوف ومواقع انترنت وغوغل👇السويدية “ماريا” تستخدم مواقع المواعدة على الإنترنيت لبيع الجنس مقابل المال والهدايا
[ad_2]