الجوع يفتك بـ17 طفلا على الأقل بأحد الأقاليم ويهدد حياة ملايين آخرين

الجوع يفتك بـ17 طفلا على الأقل بأحد الأقاليم ويهدد حياة ملايين آخرين

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on pinterest
Share on email
Share on whatsapp

الجوع يفتك بـ17 طفلا على الأقل بأحد الأقاليم ويهدد حياة ملايين آخرين

[ad_1]
#الجوع #يفتك #بـ17 #طفلا #على #الأقل #بأحد #الأقاليم #ويهدد #حياة #ملايين #آخرين


نشرت في: آخر تحديث:

                ازداد أفغانستان مع وصول طالبان إلى الحكم غرقا في أزمة إنسانية حادة، تخشى منظمات إنسانية أن يؤدي الأطفال ثمنها غاليا مع توغل الجوع في أوساط من الأسر، حيث توفي عدد منهم بسببه، ويهدد اليوم حياة ملايين آخرين. وحذرت الأمم المتحدة من أنه بحلول نهاية العام سيحتاج مليون طفل أفغاني دون سن الخامسة إلى العلاج من "سوء التغذية الحاد" الذي يهدد حياتهم، بينما سيعاني 3,3 ملايين آخرين من سوء التغذية الشديد، ما قد يؤدي إلى الوفاة كما حصل لـ17 طفلا على الأقل في إقليم غور.
            </p><div>

                                    <p>يواجه الأطفال في<strong> أفغانستان</strong> شبح الجوع الذي أصبح يهدد حياة الملايين منهم بعد أن فتك ببعضهم. وحذرت مصادر محلية ودولية السبت من أن الأطفال في هذا البلد يموتون جوعا.

وذكر مدير الصحة العامة في إقليم غور المتأثر بالوضع الملا محمد أحمدي لوكالة الأنباء الفرنسية أن 17 طفلا على الأقل من بين الذين وصلوا إلى المستشفى لقوا حتفهم بسبب سوء التغذية في الأشهر الستة الماضية. وتم علاج ما يقرب من 300 من آثار الجوع.

وقال إن مئات الأطفال معرضون لخطر المجاعة في الأجزاء الوسطى من أفغانستان.

وأوضح متحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة في أفغانستان أنه لا يستطيع تأكيد عدد الوفيات في غور، لكنه يخشى أن “يدفع الكثير من الأطفال ثمنا باهظا”.

بدوره، قال سلام الجنابي من منظمة يونيسف إن شبكة المراقبة التابعة للمنظمة تعطلت وكانت تعتمد على تقارير شفهية، مستطردا “ندرك بشكل محزن أن هذا شيء نحن نشهده أو نكاد”.

وحذرت الأمم المتحدة من أنه بحلول نهاية العام سيحتاج مليون طفل أفغاني دون سن الخامسة إلى العلاج من “سوء التغذية الحاد” الذي يهدد حياتهم، بينما سيعاني 3,3 ملايين آخرين من سوء التغذية الشديد.

ومنذ وصول طالبان إلى السلطة منتصف آب/أغسطس، غرقت أفغانستان بشكل كبير في أزمة إنسانية حادة كانت تعاني منها أساسا.

وتفاقمت تداعيات الجفاف وارتفاع أسعار المواد الغذائية وفقدان الوظائف بسبب توقف المساعدات الدولية والتمويل.

 

فرانس24/ أ ف ب

            </div>



Source link
[ad_2]