تم بناء هذا القصر على الطراز الأنجلو نورماندي في عام 1884 من قبل عائلة روتشيلد، ويقع في بلدة جريتز-أرمينفيلييه، في سين إت مارن، وكان ملكًا لملك المغرب محمد السادس. وكان الحسن الثاني، والده، هو من استحوذ عليه قبل أن يستثمر في “التحول الفرعوني في التسعينيات” كما أشارت  باري ماتش. من قصر بسيط، أصبح السكن قصرًا مغربيًا فخمًا حيث لا يترك أي شيء للصدفة. وعلق إيجناس مويسن، الوكيل العقاري المسؤول عن عملية البيع، قائلاً: “تحت إشراف المهندس المعماري ميشيل بينسو، يمر العقار بتحول ملحوظ، ليصل إلى مستويات عالية من الفخامة والفخامة”. لأنه نعم، وفقًا للمعلومات الواردة من زملائنا، فإن “أغلى العقارات في فرنسا” تبحث عن مشتري.

من سيستمتع بالديكور الشرقي المعزز ببلاطات فاس التي لا تعد ولا تحصى في هذا السكن الذي يضم ما لا يقل عن 100 غرفة؟ القصر المغربي الذي تبلغ مساحته 2500 متر مربع، بما في ذلك، من بين أمور أخرى، ، لم يعد ملكا لملك المغرب. منذ عام 2008، وبالفعل انفصل عنها زوج للا سلمى مقابل مبلغ متواضع قدره 200 مليون يورو آنذاك. وهو مالك متحفظ “من الشرق الأوسط” استحوذ على العقار وفقًا لمجلة باريس ماتش.